“تُفهم رسالة كل كاتب الحقيقية بعد أن يموت لأننا لا نجتهد في النقد و التشريح حينها قدر ما نجتهد في فهم و استيعاب ماذا كان يحاول أن يقول !”
“لذلك أوصي كل قارئ لهذه الفصول أن يتخذ له دفترا , يدون فيه كل عشية ما رأى في يومه , لا أن يتكب ماذا طبخ و ماذا أكل , و لا كم ربح و كم أنفق , فما أريد قائمة مطعم , و لا حساب مصرف . بل أريد أن يسجل ما خطر على باله من أفكار , و ما اعتلج في نفسه من عواطف , و أثر ما رأى و سمع في نفسه , لا ليطبعها و ينشرها , فما كل الناس من أهل الادب و النشر , و لكن ليجد فيها يوما نفسه التي فقدها ..”
“اللهم بــارك لنا في قوانا و أوقاتنا ، و ارزقنا من الحكمة ما يجعلنا نسيرهم لما يرضيك .. و أرزقنا اللهم من النوايا الطيبة كثيرًا ، لعلنا نُصلح في ذواتنا و نجتهد لنرضيك .. اللهم آمين”
“أرادت إسرائيل أن تبلغ رسالة للعرب و قد أبلغتها :أرادت أن تقول نحن نقدر دائما علي مثل هذا ... ما حدث في صبرا و شاتيلا يمكن أن يتكرر في غيرها استسلموا و لا تفكروا في المقاومة”
“اللهم بارك لنا في قوانا و أوقاتنا ،و ارزقنا من الحكمة ما يجعلنا نسيرهما فيما يرضيك ..و ارزقنا اللهم من النوايا الطيبة كثيرًا ،لعلنا نُصلح ذواتنا و نجتهد لنرضيك ..اللهم آمين”
“عندما وضعوني على قائمة المقتولين حرروني. الإنسان عندما يعرف أنه سيقتل لن يصبح لديه شيء يخسره ولهذا سيحاول في اللحظة الفاصلة بين الحياة و الموت أن يقول ما يمكن أن يقوله إنسان يريد أن يقول كل شيء قبل أن يموت ”