“تنشقت دمعتي.. تحولت إلى غيمة في فمي. عطستها على يدي.. فبرعمت أصابعي زهورا من كل الألوان”

“يا اسم الصدى اليابسأيها الأنين الصلدأخرج من جلدي ومن دميمن أصابعي ووجهي من فمي.”

“أدركت بعد ساعات من التسكع في هذا الشارع أني لا أتفرج على ألمانيا.. وإنما أتفرج على نفسي.. على الصورة التي في ذهن الألمان عني وعن السواح من كل الألوان.”

“أريد أن أتخلص من كل ما يعيق دمعتي عن هدفها المؤجلأو نقطتها الأخيرة على السطر .”

“كلما نظرت إلى الأعلى رأيت وجهك يتشكّل على هيئة غيمة. علمت اليوم بأنك مقدّر من السماء.”

“أصابعي العشرة قادرة على إفشاء كل الأسرار”

“كقمرٍ مُجنّحأُسافر من غيمة إلى غيمةمن شجرة إلى شجرةمن شباك إلى شبّاكأحلم بطفلة تؤوينيتضعني ملصقًا على دفترهاأو أم تودعني أطراف شالهاكمفتاح ثمينلا أضيع أبدًا”