“ما عاد تعريف الحب اليوم إثنان ينظران في الإتجاه نفسه ، بل اثنان ينظران إلى الجهاز نفسه”
“ماعاد تعريف الحب اليوم إثنان ينظران بالإتجاه نفسه، بل إثنان ينظران إلى الجهاز نفسه! ولا صارت فرحتنا في أن نلتقي من نحب، بل في تلقّي رسالة هاتفية منه!ماتت الأحاسيس العاطفية الكبيرة بسبب تلك الأفراح التكنولوجية الصغيرة، التي تأتي وتختفي بزرّ منذ سلمنا مصيرنا العاطفي للآلات!”
“يٌقال بأن العاشقين يتشابهان ! في ذروة الحب يتشابهان !..يتحدثان بالطريقة ذاتها ! ينظران إلى الأمور من خلال المنظار نفسه ! ..”
“نحن لسنا بحاجة إلى عيد للحب،إننا بحاجة إلى الحب نفسه”
“إنها آلية عبر السجود نفسه ، السجود نفسه يجعلنا أقرب إلى حقيقتنا ، يجعلنا أقرب إلى الحقيقة الأهم في هذا الكون ، يجعلنا أقرب إليه ، وأقرب إلينا ، وأقرب إلى ما يجب أن نكونه ..”
“لا يجمع الطفل على نفسه همين في وقتٍ معا؛ بل يحصر نفسه في الهم الواحد ليخرج منه أقوى وأسرع ما استطاع، ولكن أين من يقدر على هذا إلا الطفل في همومه الصغيرة؟”