“لو كنت ممن يصدقون أن المكتبة هي أنسب مكان للقراءة فأنت مخطئ ، إن تلك المناضد الضخمة الجديرة بجلسات العلاج الجماعي تجعل من فكرة التركيز في القراءة أسطورة ، خاصة مع ذلك الكم من الفضوليين المثقفين الشغوفين الباردين المتحذلقين المتشككين...”

حسني محمد

Explore This Quote Further

Quote by حسني محمد: “لو كنت ممن يصدقون أن المكتبة هي أنسب مكان للقراء… - Image 1

Similar quotes

“ل تعلمين ذلك الشعور الذى يراودك عقب انتهائك من قراءة رواية جديدة ؟حين تصطدمين بالواقع من جديد ،وتدركى أن مشاكلك مازالت كما هى ،وأن الأبطال لم يخرجوا من الرواية ليجعلوا من العالم مكانا أفضل ،لسبب كهذا أجد أن التعود على الواقع مهما بدا مؤلما لكنه أفضل الحلول،هكذا لن نشعر بالفارق بين الجنة والجحيم ،ببساطة لأننا لم نر الجنة يوما”


“هل تعلمين ذلك الشعور الذى يراودك عقب انتهائك من قراءة رواية جديدة ؟حين تصطدمين بالواقع من جديد ،وتدركى أن مشاكلك مازالت كما هى ،وأن الأبطال لم يخرجوا من الرواية ليجعلوا من العالم مكانا أفضل ،لسبب كهذا أجد أن التعود على الواقع مهما بدا مؤلما لكنه أفضل الحلول،هكذا لن نشعر بالفارق بين الجنة والجحيم ،ببساطة لأننا لم نر الجنة يوما”


“حين تكونين بائسة و تسعين للتخلص من هذا البؤس ، فهذا هو البؤس حقاً ، و حين تستسلمين لبؤسك فأنتِ بهذا تخلصين نفسكِ من ذلك الصراع بين البؤس و عدمه ، هكذا تقل معاناتك ، صحيح أن أفكارك ستتغير إلي حد ما ، بعض المبادئ التي كنتِ تتمسكين بها سابقاً ستتخلين عنها ، لكنكِ ستشعرين بالراحة في نهاية الأمر ، و هذا كل ما يهم”


“يصعب عليك دائماً إعادة ترتيب ذاتك بعد رحيلهم ، لقد بعثروا الأوراق بداخلك ، حركوا الأثاث من أماكنك المفضلة ، غيروا اتجاهاتك و أفسدوا مخططاتك ، و برغم ذلك مازلت تتذكر مبتسماً كيف أثاروا تلك الفوضي...فقط لأن تلك الفوضي هي كل ما بقي لديك منهم...”


“هل تعلم ذلك الشعور المحبط الذي يراودك عقب الانتهاء من قراءة رواية جيدة ؟ حين تصطدم بالواقع من جديد ، و تدرك أن مشاكلك مازالت كما هي ، و أن الأبطال لم يخرجوا من الرواية ليجعلوا من العالم مكانا أفضل...لسبب كهذا أجد أن التعود علي الواقع مهما بدا مؤلما لكنه أفضل الحلول ، هكذا لن نشعر بالفارق بين الجنة و الجحيم ، ببساطة لأننا لم نر الجنة يوما...”


“هناك نشوة غريبة في أن تظل وحيداً بذلك المكان الذي كان الجميع برفقتك فيه منذ قليل ، إن الوحدة جميلة للغاية...”