“أسكر في بار الأرواح السفلية كل صباحْأسكرُأخرجُيسندنيمنكب قابيلٍ وذراع يهوذاآكل من شجر التفاحْيسمنُيُنضجُلحمي الموقوذافي كل الألواحْأسكرُأنضجُمسًّا وشذوذاأنداحْعينًا تخرج من آيات التكويرِ،وصيغ التسويرِ،وأضحكُ،يَضحكُ من يهلكُ إذ يسلكُبين سطور الإصحاحْفمعي اخرجْاخرجْوتبرّجْكشجيرات التفاحْواخرجْاخرجْوتحشرجْتفاحًافي حلق الألواحْ.!”

كريم الصياد

Explore This Quote Further

Quote by كريم الصياد: “أسكر في بار الأرواح السفلية كل صباحْأسكرُأخرجُيسندن… - Image 1

Similar quotes

“لا صاعقَ يحميني من كل أليمٍ،أو مستحضَرَ ليقيني من كل أليمَهْوأنا أتناساهاأتناساهاوأنا أتنا..ها..أتناهَىٰ.!”


“يفتُرُ الماء في مضغتي بالضياعْوحديَ الكونُ حَوْلِي يكونْويكونْوأنا أتفتّحُ في الظلمات كمِثْل العيونْوتكونْلي..عيونْأنتشِي..لي..عيونْ !!يتفتّح بالنقشِ والضوءِ في كُتلتي الكونُ مثْلَ انطباعْأتكوّنُ بالكونِ أمْ يتكوّنُ..هذا النزاعْ..يعتريني عُضيًّا عُضيًّا من الماء حتى الشطوطِ،من الضوءِ حتى شروق المَشاهِدِ،من جفن عينٍ يُفتّحهُ النقشُ في الكتلِ الصامتاتِ،ومن كل شيءٍ إلى أن يكونْ.!”


“رقصةُ شِبْهِ السكون:للأرض وجهٌ قد خلامن كل إنسٍ كان يفسدُ،كان يعبدُفي الفؤاد النارَ،يُهلك حين يعبر عمرَه الحرثَ الحزينْللأرض وجهٌ كان يبصر كل إنسٍ قد مشىٰ يومًا عليه مظللاوالآن يرقد في لفائفَ من غضونْالآن جِذرٌ صار يضرب في الجلود وتحتها،والغصن يفرد عوده، ويراقص الأغصان رقصته التي التفّت بها الأشجارُ في شبه السكونْفي الأفق لعناتي وطاويطٌ ترفّ على المقابرِ،والمجازرِحين ألعنها وتلعنني إلى أبدٍ مضى متواصلالعْناتيَ السوداء حين وُلدتُ،مِتُّ،بُعثتُ من بين الغصونْ.!”


“لا تنس العربية لأنها العجين الذي يربط أحجار مسجدي السيدة والحسين. لا تنس الإنجليزية لأنها لغة من لا لسان له. لا تنس الألمانية لأنها لغة الشيطان. لا تنس الفرنسية لأنها تصبغ الشفاهَ بلون الأحبّة المفضّل. لا تنس الإيطالية لأنها لغة النجوم ومدوَّنات الموسيقى الكلاسيكية. لا تنس اللاتينية لأنها محفورة في كبد كل حجر من أحجار كنائس العصور الوسطى المقدسة. لا تنس اليونانية لأنها لغة آلهة الإغريق التي كانت أذكى من أن تعيد خلق من خلقوهم ليخلقوهم. لا تنس الفارسية لأنها لغة ملائكة الموت الذين قد تحتاج للتفاوض معهم. ولا تنس القشعريرة لأنها أصل اللغات، وبها تستطيع التفاهم في المؤتمرات الكونية، وورش العمل السماوية.”


“جرْسُ المنبّهِ صار في قلبي يدُقّْوصحوت أكسو بالخلايا هيكليوبداخليالحلم يهوي ثم يبعد ثم يبعد في السماحتى.يدِقّْونفضت أغطيتي، نظرت من النوافذ كي أرى ليلًا يفر من الوجودِ المقفلِمِن فوقِ فوقْلكنني حين التفتُّ إلى المنبه صار في قلبي سكونٌ في سكونٍ في سكونٍ قاتلِهل رن شيءٌ حين فارقتُ المَشاهد في المنام الآفلِ ؟ماذا سرىٰ في القلب برقًا تاركًاشقًّا.. وشقّْ ؟كان السؤال يلح لما رن جرسٌ في المنبه تاركًا قلبي يُهشَّم أسفليوالنبض يأتي من عميقٍبعد عمقٍبعد عمقْ.!”


“الموسمحاولتُ كثيرًا لكن جلدها كان يتقشر عني في كل مرة. كانت تلفظني وتطرحني مثل الثمرة، فشعرت نحوها شعوري نحو الشجرة.كلما مرّ جوارنا رجل أو امرأة جمعني في جيبه أو جمعتني في حجرها.الفلاحون يحسبونني نبتًا مستوردًا، والمهندسون الزراعيون يحسبونني مُخَلَّقًا وراثيًا.تشبثت بحضنها لكن فروعها كانت تهتز كثيرًا.سقطت على الأرض قبل أن أنضج، أخضر، ليس لي جذور، لست مُتَدَرِّنًا كغيري ممن لهم تجارب عاطفية، وليس بي بذور لأُبعث من الأرض بعد أن أموت وأتحلل وأُدفَن في التربة.”