“صوتك وردة تستلقي على الماء، قلادة الشفق في ليلتي الأخيرة، ولكنة الغيم المتشقق في سماء الغريب!”
“.. هذه ليلتي الأخيرة في رام الله ليلتي الأخيرة في هذه الغرفة الصغيرة وتحت نافذتها المطلة على أسئلة لا حصر لها والمطلة أيضاً على مستوطنة”
“يمشي على الغيم في أحلامه، ويرىما لا يرى. ويظن الغيم يابسة...عالٍ هو الجبل”
“لا أحد يخير وردة في الذبول على غصنها أو في مزهرية !!العنوسة قضية نسبية .. يمكن للفتاة أن تتزوج و تنجب و تبقى رغم ذلك في أعماقها عانساً ، وردة تتساقط أوراقها في بيت الزوجيــة”
“لا أحد يُخيّر وردة بين الذبول على غصنها... أو في مزهريّة .العنوسة قضيّة نسبيّة . بإمكان فتاة أن تتزوّج وتنجب وتبقى رغم ذلكفي أعماقها عانسًا ، وردة تتساقط أوراقها في بيت الزوجيّة .”
“لأن الغيم كثير، تتمشى في رأسي النصوص !”