“الحُب عندما يتضاءل بين شخصين يحتاج الى شيئين حادين إما هزةٌ عنيفه تعيد له وهجه الكبير , أو الى بتر ٍ شُجاع للعلاقه يقبل فيها الطرفُ الأكثر حساسيّه التنحي من المشهد وتحمل القدر الأكبر من الخساره .”

“الحب عندما يتضاءل بين شخصين يحتاج إلى شيئين حادين ..إما هزة عنيفة تعيد له وهجه الكبير ..أو إلى بتر شجاع للعلاقة يقبل فيها الطرف الأكثر حساسيةالتنحي من المشهد وتحمل القدر الاكبر من الخسارة .”

“الحب عندما يتضاءل بين شخصين يحتاج إلى شيئين حادّين ..إما هزة عنيفة تُــعيد له وهجه الكبير أو إلى بتر شجاع للعلاقة يقبل بها الطرف الأكثر حساسيةالتنحّي عن المشهد ويحمل القدر الأكبر من الخسارة .”

“أتساءل أحيانا لماذا نحن في هذه البلاد بكل هذا القدر من المبالغة في كل شئ ..لا يمكن أن نرتاح إلا عندما نصل إلي النقطة العالية التي يتساوي فيها الحب بالكراهية ؟”

“الحاكم في بلداننا البعيدة عندما يدخل بيت الحكم لا يخرج منه الا محمولا على نعش او مقادا الى سجن ينهي فيه ما تبقى من حياته كاي رئيس عصابة”

“عندما نُريد أن ننسى دفعة واحدة .. علينا أن نتفادى النظر الى الخلف حتى لا نُجر الى نقطة البدء .. كل التفاتة هي محاولة يائسة للبقاء”

“احيانا اسأل نفسى لماذا رحل طارق بن زياد ؟ لماذا زحف نحو ارض الغير ونسى ان له ارضا تحتاج الى الى يديه والى قليل من الحب والصبر ؟لماذا رمى نفسه وناسه فى بحر لا شىء فيه كان يضاهى الموت ؟ مات الذين رافقوه قبل ان يصلوا الى الضفه الاخرى ؟ ومات الباقون على ارض لم يكن يعرف مداها ولا ناسها . ظللت اصرخ احيانا بلا صدى : لماذا يا طارق حولتنا الى ثغريين وكنا ابناء ارض مليئه بالسخاء . يجب ان تقف امام المرآه لترى فقط ما فعلته باحفادك ؟ كم يلزمك من الوقت لتدرك ان جرحك كان كبيرا وجراحات ومناف لا تدواى . ستقول لى انك انشات ما اشتهيته ؟ ولكنك بنيت لنا منفى وثمانيه قرون من الاسئله والحيره التى لم تتم يوما واحدا طوال هذا الزمن : متى نركب الريح مغرمين , ونساق خارج هذه التربه ؟”