“أفتقد ذلك النوم الذي كان يأتي وحده ليلًا، ليتسرب داخلي برفق، ويطيب خاطري، ويغسل همومي، خدرٌ شهيُ، ليهرب مع أولى اللحظات التي يغزو فيها ضوء الصباح الغرفة، يأتي رقيقًا، ويغادر رقيقًا، وأقوم كمولودٍ جديد يستقبل الحياة لأول مرة”
“لا أقول : إن الجرح يُشفى, ولكني كنت أتعلم كيف أعيش مع تلك الحربة المرشوقة في داخلي كأنها جزء مني إلى أن يأتي حب جديد وألم جديد.”
“لو يأتي النوم هكذالو يأتي نوم طويل و نسيان”
“كنت أعرف أن ذلك يحدث، كنت أعرف أن ذلك ين يحدث مرة ثانية في هذه الحياة، كان ذلك حينما قررت إذا ذهبت معها فسوف يأتي وقت أندم فيه على ذلك، ولكن إن أنا لم أذهب فسوف أفقد مفتاح وجودي.”
“تماماً كأفلام الرعب، حين يكتشف أحدهم أن مصدر الإتصالات الهاتفية يأتي من داخل البيت، هكذا أدركت أن عناقنا الرقيق، ذلك الوهم المحموم المسمى حباً.. كان يجري في داخلي فحسب!”
“فعطركِ هذا الذي كان يأتي..ويسرق نومي..وشَعْرُكِ هذا الذي كان يهفو..ويسفك دمّي..وصوتكِ هذا الذي كان يخبو..فأشقى بهمّي..”