“في سقوطنا لا نتذكر صرخاتنا التي نطلقها, ولا نتذكر نوع محاولاتنا للإمساك بالأشياء التي تقينا السقوط, ولا نستشعر بالجروح التي تخطف دماءنا, فقط نهوي باحثين عن آخر عمق, نرتطم به حتى إذا استقر قرارنا عندها نتلمس جراحنا, ومواقعنا.”
“مشكلتنا أننا لا ننتبه ولا " نحتفي ". بالأشياء التي بين أيدينا لأنن<ا مشغولون بالأشياء التي بين أيدي الآخرين”
“كانت نوع ثالث .. نوع يسلبك كل فرصة في الرحيل عنه .. تلك التي لا تعلم كم ستبقى معها .. ولن تبحث عن إجابة .. فقط ترغب في أن تراها كل يوم .. كل ساعة .. تصغي لها ولا تسمع .. تسبح في ملامحها .. تتأمل أصغر تفاصيلها .. والعيوب التي أصبحت تحبها .. فقط لأنها فيها”
“ياه! كم يتحول المرء عندما يغيب؟ لا نتذكر منه الا الاستثناءات التي كنا نرفضها فيه عندما كان حياً، فهي التي تميزه عن المخلوقات التي تملأ الدنيا”
“عندما يفاجئنا الموت ، لا نتذكر إلا الوجوه السمحة التي منحت لنا القلب و الجسد و الروح بسخاء و غضت الطرف عن الحماقات الصغيرة التي لا تغير كثيرا في نظام الأشياء”
“يجب أن نتذكر أن الزكاه التي تصل للفقير هق حق لا تفضل”