“ظللتَ تصرخ أثناء عدوِك لأن أشواك الصبّار التي تدوس عليها متخبّطاً أدمت رجليك .. لكنك كنت تجري .. كنت تنشغل عن فزعك بجراحك ، وكنت تحتمي من جراحك بفزعٍ أكبر ..”
“أول خطوة لتنتج في الحياة .. أن تنتصر على نفسك التي بين جنبيك، فإنك أن انتصرت عليها كنت على غيرها أقدر، وإن انهزمت امامها كنت عن غيرها أعجز”
“أكره الأشياء التي كنت أحب بعد أن أحصل عليها ! تماما كما يفعل الاطفال بعد حصولهم على الدمى التي بكوا من أجلها ..!”
“كنت أمذاك في الرابعة والعشرين من العمر، وكنت مستعدا لقتال الإرهابيين، لكني كنت اجهل بأننا مع السنين سنتصرف مثلهم ونصبح متوحشين حقيقيين.”
“لماذا أسترحم؟ إن كنت محكوما بحق فأنا أرتضي حكم الحق ، وإن كنت محكوما بباطل ، فأنا أكبر من أن أسترحم الباطل”
“أجل ياأخت الروح ، لقد كنت نبيلة ثرية أرستقراطية في بلد المظاهر والغرور ..وكنت أديباً بين الناطقين بالضاد.ألم أقل لك .. كنت في السماء .. وكنت في الأرض؟”