“إن صناعة المعلومات في حاجة إلى صناعة أخرى مساندة وكاشفة ، وهي صناعة تحليل المعلومات والتى تجمع بين المنهجية العلمية والتراكيب الحرة للإبداع وحس التشكيل الفني القادر على خلق الصورة والإيقاع .. تنمية القدرة على فرز المعلومات الأهم وتضفيرها في سلسلة معلوماتية .. وتنمية القدرة على الإستقراء التمثيلى للمجهول”
“يبدو من الحداثة تسمية صناعة الخدمات بالموجة المستقبلية الثالثة، وتسمية المعلومات والأفكار بعمل المستقبل. غير أن هذين لا ينتجان شيئاً، ذلك أن العمل في رأيي ليس إلا القيمة المضافة”
“كان يرى في الدين عاملًا إنسانيًا قادرًا على صناعة المعجزات”
“الثقافة المحاصرة في التعليم ليست مشكلتها في حجم المعلومات بقدر ما هي في خطورة الانتقائية غير المنهجية في المعرفة , فيتم تضخيم أو تقليل جانب وأحيانا غيابه بالكامل دون التنبه لخطورة ذلك على اتزان الوعي العام”
“المعدة المصرية : هو الجهاز المصري الوحيدة التي إحتارت فيه كافة العقول التي تهتم في صناعة المحركات بالعالم..فهو لديه القدرة على صد 450 نوع من السموم شديدة الخطورة ، والناتجة عن مياة الشرب والحنفية والخضروات المسرطنة...”
“الذي منح “الكرز” طعمه المختلف عن بقية الفواكه..ومنح “الأزرق” لونه الشاسع الواسع الممتد العميق لتغار منه بقية الألوان..ومنح “النحلة” القدرة على تقديم العسل..و“دودة القز” القدرة على صناعة الحرير:منحك يا سيدتي الاختلاف عن بقية النساء.كأنك... كأنك...كأنك ماذا؟ كأنك: أنتِ!فلا شبيه لكِ سواكِ.”