“أتراهم سيسمحون لنا أن نظل معا!ليتك لا تعبئين بهم!”
“أيها الجيش، أيها الجيش، ليتك كنت لنا !!”
“كيف بمن يفترض بهم أن يخففوا أوجاعنا أن يوجعونا إلا الحد الذي لا تكون عنده كراهيتنا لهم مستهجنة ؟!ثم كيف لنا أن نصر على أن نغض الطرف عن أوجاعنا - فقط - لكي لا نكرههم ؟!-”
“ليتَك تعود بقلبك لا جَسَد شاحِب قتَله الألم ،، ليتك تعود ذَلِك الفارس لا شيخ هرِم ،، ليتك تَذُوب و لا تحيَى كَصَنَم”
“و ليتك تعلم كم أوشكت كلماتي أن تُبعثر أحرفها وتعيد صياغة نفسها طالبةً منك أن لا تصدق أكتفائي الكاذب بعيدا عنك! . . .سوار الصبيحي”
“كادت تستسلم للنوم في سفرها ، بدلا من أن تفكر فيه .. وكيف لا والعقل لا يحتمل أن نسافر مرتين في آن معا!”