“لم يبق من العمر الكثير أيتها الواقفة في مفترق الأضداد .. أدري .. ستكونين خطيئتي الأخيرة ، أسألك: حتى متى سأبقى خطيئتك الأولى ؟لك متّسع لأكثر من بداية وقصيرة كل النهايات، إني أنتهي الآن فيك فمن يعطي للعمر عمراً يصلح لأكثر من نهاية؟”
“بعد أن مزقت صورته اكتشفت ان الاطار يتسع لأكثر من صورة مكانها لم تكن تتخيل انه يشغل كل هذا الحيز !”
“ما يحتاج الأمر لقط الصلة بيني وبينك؟حاولت لأكثر من مرةلكني من الهشاشة بحيث لم أقوَ على تسريحك وتسريحيبينما كان الأمر سهلا...مجرد خطوة في الهواء..”
“ما يحتاج الأمر لقطع الصلة بيني وبينك؟؟حاولت لأكثر من مرةلكني من الهشاشة بحيث لم أقوَ على تسريحك وتسريحي..بينما كان الأمر سهلا...مجرد خطوة في الهواء...”
“أيُ سرٍ فيك ؟ إني لستُ أدري .. كُل ما فيكَ من الأسرار يُغري”
“لا أدري حتى الآن إن كنت أذكر تفاصيلها لأنها كانت فعلا استثنائية أو لأنها كانت المرأة الأولى في حياتي .. و عادة ، الرجل لا ينسى امرأته الأولى مهما مر في حياته من نساء..”