“كنت سأنجب منك قبيلةياولدي .. و والدي .. وأبا أولاديياكبدي وكيدي ومكابدتييا سندي وسندياني وسيديقل (( يا بُنيتي ))كي تكون لي قرابة بقدميكعندما تقفان طويلاً للصلاةفأدلكهما مساءً بشفتيكما كنتُ بالقبل أغسل قدمي أبييازهو عمري .. كُن ابنيكي أُباهي بكواختبر الأنوثة بوسامتكعساها تطاردك رائحتيويحتجزك حضنيوتخذلك النساء جميعهنفتعود مُنكسراً إليأنجبني..كي تُنادي بين الرجال باسميكي أحمل جيناتك في دميواسمك على جواز سفريوأنتسب إلى مسقط قلبكما كان لي قبلك من أحد”
“قل يا رجل ..إلى أية غيمة تنتمي ..كي أسافر في حقيبة مطرك ..و أحط حيث تهطل!”
“أیّھا " الرجال الرجال " سنصلي للّھ طویلًا كي یملأ بفصیلتكم مجددًا ھذا العالم , و أنیساعدنا على نسیان الآخرین !”
“كان ، وهو يمشي معها على ضفاف البحيرة التي تتزلّج عليها بعض البطّات ، يُسمّي لها الأشجار واحدة واحدة ، كما لو كان يُعرّفها بإناث سبقنها إلى قلبه .قالت ممازحة :_ لن تكون المنافسة صعبة إن كانت هذه الأشجار نساءك !ردّ بالدعابة ذاتها :_ برغم ذلك لا تطمئنّي تمامًا لرجل يهرب من البشر إلى الشجر !_ كنت أعني أنّ الرجال يستعرضون عادة على امرأة تدخل حياتهم ، أسماء النساء اللائي سبقنها إلى أسرّتهم ، وأجد طريفًا أن يكون في ما ضيك حريمٌ من الأشجار”
“لم تكن نجمة. كانت كائنا ضوئيا، ليست في حاجة إلى التبرج كي تكون أنثى. يكفي أن تتكلم”
“ليست فى حاجة إلى التبرج كي تكون أنثي . يكفي أن تتكلم”
“كنت أتدحرج يوماً بعد آخر نحو هاوية حبك ، أصطدم بالحجارة والصخور ، وكل ما في طريقي من مستحيلات . ولكني كنت أحبك . ولا أنتبه إلي آثار الجراح على قدمي ، ولا إلي آثار الخدوش على ضميري الذي كان قبلك إناء بلور لا يقبل الخدش. وكنت أواصل نزولي معك بسرعة مذهلة نحو أبعد نقطة في العشق الجنوني .وكنت أشعر أنني غير مذنب في حبك . على الأقل حتى تلك الفترة التي كنت مكتفياً فيها بحبك ، بعدما أقنعت نفسي أنني لا أسيء إلي أحد بهذا الحب .وقتها لم أكن أجرؤ على أن أحلم بأكثر من هذا . كانت تكفيني تلك العاطفة الجارفة التي تعبرني لأول مرة ، بسعادتها المتطرفة أحياناً ، وحزنها المتطرف أحياناً أخرى ..كان يكفيني الحب .متى بدأ جنوني بك ؟”