“أيا رجلاًً..يتجوّل بينَ خلايايَ..مثل القضاء..ومثل القََدَرْ..أسائلُ نفسي:إذا ما استقبلنا من الُحبِّ يوماً،فمن سوف يرسمُ ألوان قوس قزح؟ومنْ سيحرِّكُ شوق الوتر؟”
“اين شوق الهوى وهمس الاماني؟؟انما يرتوي الازهر بالماء كما يرتوي الهوى بالحنان !!”
“سيظلُّون ورائي..بالإشاعاتِ ورائيوالأكاذيبِ ورائيغير أنّيما تعوَّدتُ بأنْ أنظر يوماً للوراءفلقد علَّمني الشَّعرُ بأن أمشيورأسي في السَّماء..”
“ما كانَ يخطرُ لي بأنكَ جاهليٌّ..من غلاةِ الجاهلينْفكرتُ أنكَ طبعةٌ أخرىولكني وجدتكَ..طبعةً عاديةً كالآخرينْ!!”
“أنت حبيبي . لا تتركنيأشرب صبري مثل النخل ..إني أنت ..فكيف أفرق ..بين الأصل ,وبين الظل ؟”
“ليتني كنت كتاباً لك فيه ما تشاءمن ترانيم حنانٍ.. وتراتيل دعاءليت أني نقطة من دمك العذب الإباءفأنا مثلك يا مولاي أهوى الكبرياءتلك أحلامي فخذ منها وحقق ما تشاء!”
“لو كنتَ تعرفُ كم أحبكَ..ما قمعتَ..ولا بطشتَولا لجأتَ لحدِّ سيفكَ..مثلَ كلِ الحاكمينْ...”