“أيقشعر جسدك عند القراءة لي؟ هم أيضا يقولون ان اجسادهم تقشعر عند القراءة لي ! ربما لانني أنثي أحببتك حد الموت.... فكتبتك بفرشاة الموت ربما لانني أنثى عشقتك حد الاحتضار.... فشهقت بك احتضارا !”

شهرزاد الخليج

Explore This Quote Further

Quote by شهرزاد الخليج: “أيقشعر جسدك عند القراءة لي؟ هم أيضا يقولون ان اج… - Image 1

Similar quotes

“نعم !!لم يكن أبي ( امْرَأَ سَوْءٍ )وما كانت أمي ( بغيا)لكني لست بطهر ( مريم العذراء)كي أقاوم شوق أنوثتي إلى أحضانكولاأنا بتقوى يوسف الصديق وورعهكي لاأهم بك وأنت تُغلق أبوابك دوني!وأخشى ان لا أثبت أمامك طويلا !أخشى ان لاأثبت أمامك طويلا !فجنبني الحرام ...وإرحل !!فمنذ ان احببتك!!وأنا أغرق في بحر فراقك وأنتظر منك طوق النجاةومنذ ان عرفتني وأنت تنتشي بغرقيوتُلقي لي بطوق خذلانك!!منذ ان أحببتك !!وانا أعاملك كأميرات الحكايا وفرسان الخيالومنذ ان عرفتني !وانت تعاملني كفريسة الطريق وذئاب الغابةكلما اقتربت بجوع الحب منك !اقتربت بجوع الرغبة مني!فضع عينيك بعين الله ان استطعت وأخبره !كم مرة دعوتني بها إلى الحراموكم مرة صرخت بك :( اني أخاف الله رب العالمين )فـــ كالأرجوحة كانت حكايتي معكمرجحتني على خيوط الوهم تارة ..وعلى خيوط الحنين تارة أخرى !!فكنت كالمعلقة بخيوط الهواء مابين السماء والأرضأنتظر سقوطي مع كل إرتفاع إلى السماءوأترقب موتي مع كل نزول إلى الأرضِ !!فلا أنا لامست السماء بها معك!ولا أنا استقريت فوق الأرض !!والله اني أشتاقك وأحتاجك !!حد رؤية ملك الموت يحوم في ليالي فراقك حولي!فلست دمية ثلجية.. ولا لُعبة خشبية !ولاجدار منزل قديم متهاوي. لايشعر بالمارين به شوقا !ولكن ... كيف الوصول إليك ؟والله يحاصرني من كل الجهات ِ !!فإشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك اللهوأنا أعدك ان أمارس معك عليهاكل آثام البشر وكل خطايا أهل الأرض منذ ان خلق الله الارض!أعدك ان أصافحك عليها بشوق..!دون ان أتذكر حديث أمي عن( جمرة ) مصافحة الغرباء!!أعدك ان أمزق غطاء رأسي أمامك...وأسدل على صدرك أرجوحة ضفائري. !!دون ان أنتفض رعبا..حين تصرخ بي نفسي اللوامة باكيةان كل شعرة من رأسي.. بجمرة من النار !!اشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك الله !وأنا أعدك ان أكون عليها معك بكامل أنوثتي وجنوني وخطيئتي!وان أحكم غلق الأقفال بقوة كي لايراني معك أحد.. !وأكتم صوت ضميري وهو يردد لي مذكرا !!( ان لم تكن تراه فانه يراك ...ان لم تكن تراه فانه يراك)إشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك الله !وأنا أعدك ان أغافل ثقتهم الآمنة بيوأتحايل على حسن ظنهم بتربيتي..وأغدو إلى موعدك الآثم بفرح دون ان يعرقل سيري إليك !!منظر سيري على الصراط والنار تحتيوألسنة اللُهب تتخطفني من كل صوب..وإتجاه!!اشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك اللهوأنا أعدك ان أمارس عليها معك الحب والغرام بأرقى الطرقوأرخص الطرق ... !!دون ان يُعكر صفو شوقي إليك إنشغال تفكيري !!بالكبيرة التي ساءت سبيلا !!اشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك اللهوأنا أعدك ان أتجرد أمامك عليها من كل شيوان أراقصك عليها عارية إلا من ذنبي !دون ان تعترض خيالي صورتي وأنا ممدة على مغسلة الموتعارية من كل شىء إلا خطاياي وأعمالي!اعدك ان أملا بياض ثوبك بأحمر شفاهي..وأبعثر بوحشية أنثى لهفى غطاء سريرك الأبيضدون ان يذكرني غطاء سريرك ببياض كفنيوأنا أزف الى القبر ووحشة القبر وضمة القبر وحدي!!اشتر لي قطعة ارض لاتدخل في ملك الله !!فلن أخون الله أمام عينيه وفي ملكهلن أخون الله أمام عينيه وفي ملكهلن أخون الله أمام عينيه وفي ملكهفي كل مرة اعدك بها ان لا أعودكنت باسم الحنين أعود !!ومع كل عودة كان يمزقني إنتحاب الكبرياء بي !لهذا وعدت الله امامك في المرة الاخيرةان لاأعودولن أعود !!!حنيني وأعرفهيخجل ان يُخلف مع الله وعده !!ثق !!لم يكن فشلي في حكايتكسوى طعنة نصيبلاأكثر ... ولا أقل !!لاأكثر ... ولا أقل !!فقط”


“إحساس مخيف أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام..وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب والحياة..وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء..وتكتشف إنك وحدك كأغصان الخريف عند حاجتك للآخرين!!”


“كل الحكايات التي تبدأ بقوة / تنتهي بوهن / ربما لاننا نستهلك كل طاقاتنا في البدايات !”


“لا ترم لي بالفتات وتمضيفلست جائعةكي ارضى..بالفتات”


“فإقرأني للمرة الأخيرة .. ولا تعاود المرور من هنافمنذ أن أحببتك وأنا أُغلق عيني وأُذني وحاستي السادسة•وإحساس الأنثى بي.. كي أحتفظ بكفعندما كنت أكتب لك بقلبي قبل قلمي .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أقف على بابك لا أملك من أمر قلبي شيئا .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أرحل وأعود , أعود وأرحل , أرحل وأعود .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أبتلع خناجر غيابك وأعذارك الواهنة .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أتجاهل إهانة فراقك, وإساءة رحيلك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أناديك بصوت هده البكاء عليك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُبحر إليك خيالاً لاشىء معي سوى حنيني اليك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُزينك وأُجمل صورتك لقلبي كي تبقى الأجمل والأنقى .. كنت•أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُبرر قسوتك لعقلي خوفاً علي .. مني .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُغمض عيني بقوة كي لاتسقط من عيني .. كنت أحاول الإحتفاظ بك•وعندما كنت أغض بصري عن عيوبك كي تبقي بعيني جميلا .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أسير على أشواك ظروفك حافية القدمين متجاهلة ألمي .. كنت•أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُخفي عنك ألمي .. وأمارس خديعة الفرح .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أحاول أن لاأنظر إلى أسفل كي لاأراك ضئيلا..أصــــغر من أحلامي•كنت أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُفسر هروبك رجولة , وغيابك موقف , وخذلانك تضحيه .. كنت •أود الإحتفاظ بكوحين كنت أرجوك أن لاأكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وحين كنت أرجوك أن لاأكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وحين كنت أرجوك أن لا أكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•.,عذرا•ربما جاءت متأخرة جداأنت .. لا تستــحقني”


“يا وطن..من اين ابدأ؟من البداية التي ما عدت اذكرها؟ام من النهاية التي لا اريد ان اذكرهافأحيانا تتشابه بداياتنا ونهاياتنا حد المللفيا سيدي..أجبني..من أنا؟وعلى اي المحطات اقف الآن؟ولماذا اقف الآن في انتظار معجزةتعيدني الى الحياة..او تعيد الحياة الي؟”