“دعاة السلاطين يدعون إلى وحدة الجماعة ، بينما يدعوا المعارضون إلى مبادئ العدالة والمساواة.”
“فقد الحرية يفقدنا المساواة , والمساواة تفقدنا العدالة , وغياب العدالة يودي إلى السقوط الأخلاقي , وتغليب القوة”
“فقد الحيرة يفقدنا المساواة والمساواة تفقدنا العدالة و غياب العدالة يؤدي الى السقوط الأخلاقي و تغليب القوة.”
“على تلك الأسس الثلاثة: التحرر الوجداني المطلق، والمساواة الإنسانية الكاملة، والتكافل الاجتماعي الوثيق، تقوم العدالة الاجتماعية، وتتحقق العدالة الإنسانية”
“ان الخوف من تفرق الكلمة او تحريك الفتنة نلاحظه فى جيمع ما يكتبه وعاظ السلاطين وقد نسى هؤلاء ان جميع السلاطين الذين يدعون الى طاعتهم جاءوا عن طريق تحريك الفتنةوتفريق الكلمة”
“إن برنامج القادة الإسلاميين يتحول إلى تكرار, ذي طموح تهذيبي وأخلاقي, لصيغ تجريدية من القرآن والسنة منذ ألف سنة, منفصلة عن سياقها في القرآن وفي التاريخ.وهم بذلك لا يدعون إلى إعمال الفكر ومبدأ المشاركة, بل يدعون إلى الإنقياد السلبي للزعماء الدينيين, محترفي الدين, الذين يجعلون أنفسهم يمثابة موظفين لدى المطلق, خلافا للأحكام القرآنية.”