“اغضب كما تشاءُ.. واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ حطّم أواني الزّهرِ والمرايا هدّدْ بحبِّ امرأةٍ سوايا.. فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ.. كلُّ ما تقولهُ سواءُ.. فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي نحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا.. اغضب! فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُ”
“إغضبْ كما تشاءُ..واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ...فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ..كلُّ ما تقولهُ سواءُ..فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبينحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا..إغضبْ!فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُإغضب!فلولا الموجُ ما تكوَّنت بحورُ..كنْ عاصفاً.. كُنْ ممطراً..فإنَّ قلبي دائماً غفورُإغضب!فلنْ أجيبَ بالتحدّيفأنتَ طفلٌ عابثٌ..يملؤهُ الغرورُ..وكيفَ من صغارها..تنتقمُ الطيورُ؟إذهبْ..إذا يوماً مللتَ منّي..واتهمِ الأقدارَ واتّهمني..أما أنا فإني..سأكتفي بدمعي وحزني..فالصمتُ كبرياءُوالحزنُ كبرياءُإذهبْ..إذا أتعبكَ البقاءُ.....وعندما تريد أن ترانيوعندما تحتاجُ كالطفلِ إلى حناني..فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ..فأنتَ في حياتيَ الهواءُ..وأنتَ.. عندي الأرضُ والسماءُ..إغضبْ كما تشاءُواذهبْ كما تشاءُواذهبْ.. متى تشاءُلا بدَّ أن تعودَ ذاتَ يومٍوقد عرفتَ ما هوَ الوفاءُ...”
“حُبُّكِ طيرٌ أخضرُ .. طَيْرٌ غريبٌ أخضرُ .. يكبرُ يا حبيبتي كما الطيورُ تكبْرُ ينقُرُ من أصابعي و من جفوني ينقُرُ كيف أتى ؟ متى أتى الطيرُ الجميلُ الأخضرُ ؟ لم أفتكرْ بالأمر يا حبيبتي إنَّ الذي يُحبُّ لا يُفَكِّرُ ... حُبُّكِ طفلٌ أشقرُ يَكْسِرُ في طريقه ما يكسرُ .. يزورني .. حين السماءُ تُمْطِرُ يلعبُ في مشاعري و أصبرُ .. حُبُّكِ طفلٌ مُتْعِبٌ ينام كلُّ الناس يا حبيبتي و يَسْهَرُ طفلٌ .. على دموعه لا أقدرُ .. * حُبُّكِ ينمو وحدهُ كما الحقولُ تُزْهِرُ كما على أبوابنا .. ينمو الشقيقُ الأحمرُ كما على السفوح ينمو اللوزُ و الصنوبرُ كما بقلب الخوخِ يجري السُكَّرُ .. حُبُّكِ .. كالهواء يا حبيبتي .. يُحيطُ بي من حيث لا أدري به ، أو أشعُرُ جزيرةٌ حُبُّكِ .. لا يطالها التخيُّلُ حلمٌ من الأحلامِ .. لا يُحْكَى .. و لا يُفَسَّرُ .. * حُبُّكِ ما يكونُ يا حبيبتي ؟ أزَهْرَةٌ ؟ أم خنجرُ ؟ أم شمعةٌ تضيءُ .. أم عاصفةٌ تدمِّرُ ؟ أم أنه مشيئةُ الله التي لا تُقْهَرُ * كلُّ الذي أعرفُ عن مشاعري أنكِ يا حبيبتي ، حبيبتي .. و أنَّ من يُحِبُّ .. لا يُفَكِّرُ ..”
“إذهبْ.. إذا يوماً مللتَ منّي.. واتهمِ الأقدارَ واتّهمني.. أما أنا فإني.. سأكتفي بدمعي وحزني.. فالصمتُ كبرياءُ والحزنُ كبرياءُ إذهبْ.. إذا أتعبكَ البقاءُ.. فالأرضُ فيها العطرُ والنساءُ.. والأعين الخضراء والسوداء وعندما تريد أن تراني وعندما تحتاجُ كالطفلِ إلى حناني.. فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ”
“اسألك الرحيلاسالك الرحيلالخير هذا الحب يا حبيبي وخيرنااسالك الرحيلابحق ما لدينا من ذكرى غاليه كانت على كلينابحق حب رائع ما زال مرسوماً بمقلتيناما زال منقوشاً على يدينابحق ما كتبته الي من رسائلوحبك الباقي على شعري على انامليبحق ذكرياتنا وحبنا الجميل وابتسامنابحق احلي قصه للحب في زمانناأسألك الرحيلالنفترق احباباً فالطير كل موسم تفارق الهضاباوالشمس يا حبيبي تكون احلى عندما تحاول الغياباكن في حياتي الشك والعتاباكن مرة اسطورة كن مرة سراباكن سؤالا في فمي لا يعرف الجوابامن اجل حب رائع يسكن منا القلب والأهداباوكي اكون دائما جميلةوكي تكون اكثر اقتراباأسألك الذهاباانزع حبيبي معطف السفروابق معي حتي نهايات العمرفما انا مجنونه كي اوقف القضاء والقدروما انا مجنونه كي اطفئ القمرماذا انا لو انت لا تحبنيما الليل ما النهار ما النجوم ما السهرستصبح الايام لا طعم لهاوتصبح الحقول لها لون لهاوتصبح الاشكال لا شكل لهاويصبح الربيع مستحيلاوالعمر مستحيلاابق حبيبي دائما كي يورق الشجرابق حبيبي دائما كي يهطل المطرابق حبيبي دائما كي تطلع الوردة من قلب حجرلا تكترث بكل ما اقول يا حبيبيفي زمن الوحدة او وقت الضجروابق معي اذا انا سألتك الرحيلاَ”
“أنتِ منذ البدء ، يا سيّدتيلم تعيشي الحبَّ يوماً.. كقضيَّهْدائماً. كنت على هامشِهِ..نقطةً حائرةً في أبجديَّهْ..قشّةً تطفو..على وجه المياه الساحليَّهْ.كائناً..من غير تاريخٍ.. ومن غير هويَّهْ..لا تكوني عَصَبيَّهْ!كلُّ ما أرغبُ أن أسألَهُ.من بنا كان غبيَّاً...يا غبيَّهْ؟”
“أحبُّك…يا ألفَ امرأةٍ في ثيابي…ويا ألفَ بيتٍ من الشِعر…يملأُ أوراقيَهْ…”