“أى حدث جلل أن يخط المرء"أحبك" بيده .أية سعادة وأية مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حب إلى آخر العمر .اليوم أحبك قابلة للمحو بكبسة زر .هى لا تعيش إلا دقيقة ولا تكلفك إلا فلسا”
“كم من الأشواق أغتالها الجوال وهو يقرب المسافات، نسي الناس تلك اللهفة التى كان العشاق ينتظرون بها ساعي البريد، أو أي حدث جلل أن يخط المرء (أحبك) بيده أية سعادة وأية مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حب إلى آخر العمر، اليوم (أحبك) قابلة للمحو بكبسة زر، هي لا تعيش إلا دقيقة، ولا تكلفك إلا فلساً”
“توجّه مقدّم البرنامج إليها سائلاً:- هل تعتقدين أنّ وسائل الاتّصال التكنولوجية الحديثة خدمت الحبّ؟- ربّما خدمت المحبّين, لكنّها لم تخدم الحبّ. كان الحبّ أفضل حالاً يوم كان الحمام ساعي بريد يحمل رسائل العشّاق. كم من الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب المسافات, نسيَ الناس تلك اللهفة التي كان العشّاق يتنظرون بها ساعي بريد, وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء "أحبّك" بيده. أيّة سعادة وأيّة مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر. اليوم "أحبّك" قابلة للمحو بكبسة زرّ. هي لا تعيش إلا دقيقة .. ولا تكلّفك إلا فلسًا!”
“إذا قلت لك : إني أحبك ، فحذار أن يذهب ظنك إلى أني أعني شخصًا آخر، حتى تصبح الكلمة العذبة خاوية .. أحبك أنت بالذات.”
“لا يدرك المرء أنه كبر إلا عندما يكتشف أن رفاقه كبروا، عندما يراهم ويبصر أنهم كبروا”
“حبي يحيا حياتين من أجل أن أحبك. / لهذا فأنا أحبك حين لا أحبك، / وأحبك أيضًا حين أحبك”