“تمنيت عمراً أُحبُّكِ فيهِوَكَمْ راود القلب عِشْقُ البِحارولكن حُبُّكِ دربٌ طويلٌوأيَّام عمرى ليالٍ قصارإذا صرت في الأفق أطلال نجمٍفيكفي بأنك .. أنْتِ المدار”
“توضأ القلب من ظني بأنك غفار * وصلى وكانت قبلتي الأمل”
“أحبك. هل يجب أن أكررها لكي تقتنعي بأنك تملئين هذا القلب؟”
“ومازال في الدرب دربٌ،ومازال في الدرب متسعٌ للرحيلسنرمي كثيراً من الورد في النهرِ كي نَقَطَعَ النهرَ”
“كَمْ أُحبُّكِ ’ كم أُحبُّكِ، كَمْ سَنَهْأَعطيتني وأَخذتِ عمري. كَمْ سَنَهْوأَنا أُسمِّيكِ الوداعَ، ولا أُودِّع غير نفسي . كم سَنَهْ”
“للغيمةِ وجهان.. وللرفقة دربٌ واحدهكذا أجمعُ قواقعيمن شاطئِ الأمسأزرعُ فيها وجوه َ الصحبِمُثخَنٌ بالوجوهِ أناوبالرفِّفقة الباليةللرفقةِ دربٌ واحد:تُرددها الغيمةُ بوجهينكلما حاولتِ الأرضُغرسَ نبتتِها الذابلة في صدريفاحذرْ قلبَكحين يجاهرُ بوجهِ الأشرعةِنواياهُ”