“إنها الثورة.. ومأساتها التعقيد”

غادة السمان

Explore This Quote Further

Quote by غادة السمان: “إنها الثورة.. ومأساتها التعقيد” - Image 1

Similar quotes

“إنها لمأساة أن نقضي عمرنا ركضاً وراء كأس لأننا نموت إذا لم نشرب منها .. وإذا وصلنا إليها وشربنا منها متنا أيضاً .. في الحالة الأولى يقتلنا الحب والوجد .. وفي الحالة الثانية يقتلنا اللاحب ! يقتلنا أن نفهم أنفسنا !”


“المرأة (المفكرة) ليست بالضرورة بشعة، ولا عجوزًا، ولا عانسًا، ولا يائسة. إنها أنثى أخرى مثلي ومثلكِ، تحب الحياة كما نحبها، لكنها أكثر وعيًا في هذا الحب، لذا فإن سلوكها يتخذّ صورة الدفاع عن أهم ما في الحياة: الكرامة.”


“إنها العاصفة، و لست بحاجة إلى مظلة ولا قبعة ولا قفازات.لست بحاجة إلى شال و معطف و عكاز، فقد ولدت فى الإعصار ، و كبرت فى العواصف ، وسأموت كأبجدية عارية فى الشتاء.لم ينتصب شعرها برداً ولا خوفاً... بل انتصب فى أبجديتها حرفا :لا.”


“إنها لنعمة إنني أحيا فقط لأكون قادرة على أن أحبكومن المؤسف أن أموت وأنا قادرة على هذا الحب كله /قبل أن أرحل قلت لي :يكفينا أن نقطن كوكباً واحداًويشرق علينا قمر واحد .. أيها الشقي ،/في اصبعي مايزال أثر حرق لفافتكهاهو دليل محسوس على أننا كنا معاً " حقاً "/الجمعة الحزينةوأنا العاشقة الحزينة ..وأنت مصلوب داخيوأمامي في المقهى ( عاشقان ) انكليزيان جداً ،وأمامهما صفحة الكلمات المتقاطعة ،وكلما أنهيا من حل كلمة يقبلها ببرود كما ينظف أسنانه /وكنت دوماً أصليرب احمني من سعادتيأما تعاستي فانا كفيلة بها آه !../سعداء كُنا ،ولم يستطع أن يغفر لنا الناس ارتكابنا جرم الاسعادة ... كان لنا ربيعٌ في قحط شتائهم ..وكان لابد من عقابنا ..وتم اعدام قلبي - السنونولأنه طار بعيداً عن قبيلة الغربان والشتاء والروتين ،واحترف البحث عن الربيع والدهشة/هل يمكن أنا ننسى انه كان لنا ربيع ..!وأنا ركضنا معاً فوق درب المجرة المرسوم بالالئوراقبنا الكون كيف يزهر الضوء والمسيقى !والضحك حين يغسله قلبان بالحب ؟هل نستطيع أن ننسى ربيع الوجود حين أسرجنا النجوم الملونةوصنعنا منها مركبة للفرح المجنون .،ونصبنا أرجوحة اللعب إلى الكواكب المشعة ،وأرحنا خدنا إلى أبراج الأساطير ..///كانت القسوة خطيئتك ،وكانت الكبرياء خطيئتيوحين التحمت الخطيئتان ..كان الفراق مولودهما الجهنمي..!/ طالما قررت : حين نفترق سأطلق الرصاص على صوتك..وأربط جسد ذاكرتي إلى عمود رخامي وأضرم فيه النارواليوم وقد افترقنا أفكر فيك بحنان وحزن ملئ بالصفاء كهمس الصحراء لسرابفراقق أو لا فراق..إني أعلنت عليك الحب إني أعلنت عليك السلام إني أعلنت عليك الشوقإني أعلنت عليك الغفرانولست بنادمة .. لأني أنفقت عليك جسدي وروحي”


“أنا امرأة ألفت الغربة وحفظت أرصفة الوحشة والصقيع وأتقنت أبجدية العزلة والنسيان... وأعرف ألف وسيلة ووسيلة لأحتمل هجرك.”


“در خانه‌ی زن شرقیالفبا می‌میرددر قربانگاه روزمرگی‌های حقیر...آیا ظرف‌های نقره‌ای را برق انداخته‌ایبه جای حروف الفبا؟آقا فرش‌ها و پشتی‌ها را گردگیری کرده‌ایو گذاشته‌ای که مژگان سرمه کشیده‌ات راغبارآلود کنند؟مهمان‌ها کی می‌آیند؟با عجله به مرغدانی برودرون بیهودگیآیا سیب زمینی‌ها را سرخ کرده‌ایروی اجاقو حروف‌ات را خرد کرده‌ای؟آیا آن پیراهن مخمل‌ات را می‌پوشیهمان لباس دیوانه‌ها را؟آیا برای نقاب‌های کارناوالتملق می‌گویی؟آیا کفش‌های مهمانان رابا مرکب قلم‌اترنگین خواهی کردو خون استعدادت را بیرون کشیده‌ایدر شبی که آنها در آستانه‌ی ترساندن‌اتگربه را در حجله کشتند؟”