“الأمر الذي لا شك فيه أنني في حياتي لم يأتِ إليَّ شك في الله، وإذا كنت قد بدأت أفهم الدين فهما خاصا في وقت المراهقة، فإنني قد فهمت الإسلام على حقيقته تماما بعد ذلك. بل أعتقد جازما وحازما أنه لا نهضة حقيقية في بلد إسلامي إلا من خلال الإسلام.”
“قال الشيخ عبد ربه التائه : كابدت من الشوق ما جعل حياتي لهفة مكنونة في حنين”
“آن الأوان لأن أفعل ما لم أفعله في حياتي و هو ألا أفعل شيئًا.”
“- هل تحترم حياتك؟- لم أفكر في تقييمها بعد”
“نظر في وجوههم وسألهم :ماذا تقولون بعد هذا الذي كان ؟فأجاب الأكبر : لا أمل بغير القانونوأجاب الأوسط : لا حياة بغير الحبوأجاب الأصغر : العدل أساس القانون والحبفابتسم الأب وقال : لا بد من شئ من الفوضى كي يفيق الغافل من غفلته”
“بت أعتقد أن الناس أوغاد لا خلاق لهم وأنه من الخير لهم أن يعترفوا بذلك وأن يقيموا حياتهم علي دعامة من هذا الإعتراف وهكذا تكون المشكلة الأخلاقية الجديدة هي :كيف نكفل الصالح العام والسعادة البشرية في مجتمع من الأوغاد؟”