“ذروة العلاج النفسي في الإسلام هي الذكر .. ذكر بالقلب واللسان والجوارح والسلوك والعمل ، واستشعار الحضرة الإلهية على الدوام في كل قول وفعل .”
“المشكلة هي الانسان..الانسان هو الظرف الحاسم.. والعامل المهم في الحياة..وحينما تنسد كل الأبواب أمامه يظل هناك باب مفتوح في داخله.. هو الباب المفتوح على الرحمة الإلهية..وحينما يصرخ من اليأس.. فلأنه أغلق بيده هذا الباب أيضاً.. وأعطى ظهره لربه وخالقه..”
“إن الحقائق في ذروة تناقضها تبدو دائماً مضحكة”
“يتصرف المثقفون ذو الياقات العالية أن الإسلام سبيل فرقة وليس سبيل وحدة لأنهم يفهمون الإسلام على أنه نقيض للمسيحية وأنه سوف يأتي بالعصبية الدينية وبالحرب على كل من هو غير مسلم، ومن عجب الإسلام أنه لا أحد يطرح الإسلام كسبيل وحدة وحينما يطرح الإسلام في مجالس المثقفين نرى الذى يزوى بصره. والذي يشيح بيده والذى يمصمص بشفتيه في استخفاف!وينسى الكل أن الذي أعطاهم لغة واحدة يتكلمون بها والذي صنع منهم أمة عربية لها تاريخ هو الإسلام والقرآن ومحمد”
“كل منا يشبه نعشا يدب على الساقين..كل منا يحمل جثته على كتفيه في كل لحظة..”
“القدرة على الابتكار موهبة اودعها الله في كل عقل. كل ماعلي ان تبدأ”
“قصة الحياة .. هي إصبع تشير في كل مرحلة من مراحلها إلى عقل كلي أبدع ودبر وأعطى إلهامه كل مخلوق بقدر حاجته”