“لست بسيء.. لست بسيء علي الاطلاق.. لكني اصبح كذللك معك.. لا ادري لماذا ولم افهم يوما سبب ذللك”
“لست بسيء على الاطلاق ,, ولكنني اصبح كذلك معك”
“اعتدت على ان اكون قوياً معِك ، التجىء اليكِ فى ضعفى لتجعلى منى رجلاً اقوى ، لكننى لم اخلق فيكَ القوة كما فعلت معى، و لا افخر بهذا… كم هو سىء ان تكون علاقتنا بهذا الشكل، تشدين من أزرى لأحبطِك، تجعليننى قوياً لتضعفى، تحميننى لأهاجمِك ، تغفرين لى لأزداد قسوة… لا أدرى كيف تمكنت من احتمالى بتلك الصفات طوال تلك المدة! لست بسىء …لست بسىء على الاطلاق، لكننى اصبح كذلك معك …لا ادرى لماذا و لم افهم يوماً سببا لذلك”
“تتذرع دوما بأنني لا أتفهم . . ولم أفهم يوما كيف يكون ( التفهم ) برأيك! ، لست أدري كيف يكون ياعزيز . . ولا أظن بأنني سأفهم . .”
“ولم أفهم يوما كيف يكون "التفهم"برأيك!..لست أدري كيف يكون يا عزيز..ولا أظن بأني سأفهم ..”
“تحية طيبةقد تصلك رسالتي هذه وقد لا تصلكقد تخونني الشجاعة واتلف الرساله بعد كتابتهالا يهمني وصولها ..مثلما يهمني كتابتهاقدري أحمق !..تؤمنين جيدا بأن قدري أحمقفلا تلوميني علي قدر لا قدرة لي علي تغيير مسارهعلاقتنا كانت لعبة قدرية لا سلطة لنا عليهالا قدرة لمخلوق ضعيف علي تغيير قدر سطره قوي كبير ..كبير جداأفتقدك .. أفتقدك بشدةيبدو اني متورط بك أكثر مما كنت أظنولكنني لن أخنع ولن أطلب منك عودة لانني ادرك جيدا بأنك أنتهيت منيمن الغريب ان تكوني انت اختباري الراهندائما ما كنتي بجواريتشدين من ازري وتسندين ظهري بصدر قويلطالما كنت معيتسانديني في اختبارات حياتيالهيكيف تكونين انت الاختبار يا جمانةموجع ان تكوني انتي الاختباراعتدت ان اكون قويا معكالتجئ اليك في ضعفي لتجعلي مني رجلا أقويلكنني لم أخلق فيكي القوة كما فعلت معيولا أفخر بهذاكم هو سئ ان تكون علاقتنا بهذا الشكلتشدين من ازري لاحبطكتجعلينني قويا لتضعفيتحمينني لاهاجمكتغفريت لي لازداد قسوةلا ادري كيف تمكنت من احتمالي بتلك الصفات طوال تلك المدةلست بسيئ ..لست بسيئ علي الاطلاق لكني اصبح كذلك معكلا ادري لماذا ولم افهم يوم سبب ذلكأفتقدك بشدة ..أفتقد امانا تحيطينني به علي الرغم من خصالي اللعينةاشتقت اليكي ..اشتقت اليكي كثيرااكثر بكثير مما كنت اتوقع ومما تتخيليناخشي ان اكون قد خسرتكواخشي ان تغفري لي فتحرقينني بمغفرة لاطاقة لي علي تحملهاعلاقتنا كانت أطهر من أن يدنسها مزاج رجل مريض مثليلن اطلب منك ان تعودي الي رجل يتركك ليعود فيترككلكن غيابك مر يا قصب السكرتصوري كيف يكون غيابك علي رجل تدركين جيدا بأنه مدمن سكرعبد العزيز”