“حقيبتي لم تزل ملقاة في الإستقبال, ومفتاح غرفتي في يدي والدموع بقلبي”
“الحزن إحساس المحنوانكسار الشمس لحظة في الغروبعتمة السِّكَّة اللي واخدة في الخطاوي والدموع المُنهكَة”
“باستطاعتي أن أقول لك : ( لم أعد أحبك ) هكذا ببساطة وأنا أتصفح مجلة أزياء في يدي !”
“لما مررتُ عليه في الشارع رفعتُ يدي محيياً إياه.. لكنه - الوغد - لم يعرني اهتماماً؛ فأكملت يدي طريقها نحو رأسي بنجاح كي أتظاهر بهرش رأسي !”
“لم تزل ماثلة في بالي، تعرف أننا إذ نستعيد ما قيل بعد الإنقضاء نذكره في جملته وليس في تفصيله، نراه بعد إنقضاء الوقت بمعناه وليس بنصه، وبعد توالي المدة في أثر المعنى يتضاءل المشهد، تذوي التفاصيل، لا يبقى إلا الرحيق، الشذا، سنا هيّن واهن.”
“من يدي الناعسةِمن تعاستي الساهمةِ في سقفٍمن شِباكِ العناكبِ في كوابيسييأخذُنيحنانُكَ”