“إن أخلاقيات الإسلام و قيمه هى القضية ..أن تكون لنا أخلاقيات هؤلاء المسلمين الأوائل وأن تكون لنا أرواحهم وقلوبهم.. ليست القضية ماذا نلبس على رؤوسنا، وماذا يكون طول الجلباب ولون العباءة،إنما القضية ماذا يكون فى داخل رؤوسنا وماذا يشغل عقولنا و قلوبنا”
“ماذا تكون غادة الكاميليا لنا وماذا نكون لها حتى نحزن عليها كل هذا الحزن ؟؟؟”
“لكنك حين تتعرض لشخصية مقدسة، و تصيب تلك القداسة التي ترقد داخل قلوبنا في الصميم، فإنه لايبقى لنا شئ إلا أن يأخذ الواحد منا قبعته، و نحني رؤوسنا و ...نخرج”
“أيهما أفضل ...أن تكون رجلاً فى زمن الرجال ،أم أن تكون رجلاً فى زمان عز فيه الرجال صدقنى ....القضية من الأساس أن تكون رجلاً”
“إن لنا أجنحة خفية .. هى عقولنا و أرواحنا”
“وماذا بعد!!..لا جديد يأتى بك ولا جديد ينهى هذه المهزلة وهذه القضية!”