“متى أطْلَقَ لسانَكَ بالطَّلبِ؛ فاعْلَمْ أنَّه يُريدُ أنْ يُعطيَكَ.”
“مَتى أَوْحَشَكَ مِنْ خَلْقِهِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ يُريدُ أَنْ يَفْتَحَ لَكَ بابَ الأُنْسِ بهِ”
“سيجئ اليوم الذي يتاح لي فيه ان ألعب معكم أيها الصغار-قال في نفسه-أما اليوم فهُناك من يُريدُ اغتيالَنا،من يُريدُ ان يحرمكم حقّ اللعب والأبوّة،وعلينا ان نتصدَّى للمحاولة كي نعيد للحياة عذوبتها،وللصغار لعبهم البرئ..”
“أنْ أضيعَني فيكِخيرٌ مِنْ أنْ أضيعَنيفي هذهِ الدُنيا”
“متىْ أطلقَ الله لسَانكَ بِالدُعاء فَاعلمْ أنهُ يُريدُ أن يُعطيكَ مَا تَشاءْ مَهمَا عَز مرادكَ وُعَظمَ مَطلبُكَ ”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”