“تعشّقت حتى عشقتتخيـلت حتى رأيت ..رأيت حبيبيوأتحفني بكمال الجمال.. جمال الكمالفأتحفته بكمال المحبـــةوأفنيت نفسي.. فيــه”
“وجمّعنا الحب، كنتُ أحب السؤال، وكان يحب النوالويعطي، فيبتل صخر الفؤادويعطي، فتندى العروق ويلمع فيها اليقينويعطي، فيخضّر غصني ويعطي، فيزهر نطقي وظنيويخلع عني ثيابي، ويُلبسني خرقة العارفينيقول هو الحب، سر النجاة، تعشّق تفزوتفَنى بذات حبيبك، تصبح أنت المصلّي، وأنت الصلاةوأنت الديانة والرب والمسجدتعشّقتُ حتى عشقت، تخيّلت حتى رأيترأيت حبيبي، وأتحفني بكمال الجمال، جمال الكمالفأتحفته بكمال المحبةوأفنيت نفسي فيه”
“لزمت الصمت، لم يعد عندي شيء أقوله، لم أعد أنا. رأيت نفسي مثلها، منذ مدة أتلاشى، لم تغب عني أنا أيضا الفرحة وحدها، بل غاب حتى الحزن والألم”
“سُئل ابن المقفّع "من أدّبك"؟ فقال: "نفسي. إذا رأيت من غيري حسنا آتيه، وإن رأيت قبيحا أبَيْته".”
“السمكة ، حتى وهي في شباك الصيادين .. تظل تحمل رائحة البحر ! مريد البرغوثي - رواية رأيت رام الله”
“رأيت عينيه ما زالتا تتبعانني بتلك النظرة الغريبة-تلك النظرة التي لم أفهم معانيها حتى عتقت نفسي من عالم المقاييس والكمية وطارت إلى مسارح الملأ الأعلى حيث تتفاهم القلوب بالنظرات وتنمو الأرواح بالتفاهم”