“أَنا مِثلُ الحياةِ لا أَستطيع السَفر ،أَكتفي بِمراقبةِ العابرين على محطاتِ الانتظار بِضَجر !أُرتب قائِمة أَحلامي وتفاصيل أَيامي ،وملامحي المُتعبةِ حد البُكاء وأَنتقيها بِحذر ،أَنظرُ خَلفي لتاريخٍ من الذِكريات ،كَمن يراقِبُ مَوجةً هارِبةً من صَخب البَحر !كَمن يُراقِبُ حُلماً حزيناً هارباً ،كفراشةٍ فَقدت في زَحام الحياة أَلوانها نَقوشاً على يَد القَدر !”
“كم من كائنات تشبه البشر جسدا وتتصرف أبشع من الحيوانات ، لا عقول فيها ولا احساس ، تنشر أذاها على العابرين”
“هناك مرحلة من الألم، بعدها لا تشعر بشيء على الإطلاق، تشعر أنك تسري في الحياة لا الحياة تسري فيك.”
“هناك مرحلة من الألم بعدها لا تشعر بشئ على الإطلاق , تشعر أنك تسري في الحياة لا الحياة تسري فيك”
“أنـا التي علّقتُ حبّك على مشجب الانتظار .... وجدتك حاضرًا في أوجـهِ الحياة.”
“الحياة علمتني أن البُكاء من شيم الأسوياء !”