“زدت الحياةَ حياةًيوم عشتِ بهاوالموت بعدك أضحىغايةً ومَدىودمعتانِاشتهيتُ اليومَ نثرَهمالطالما اشتاقتا أن تُسفحا بَدَدالربّما أنبتَ المِنديلُسوسنةًتكون للعشقِآمالاً تعيشُ غدا”
“الدمعُ أثقل ما ترقرق في المدىإن ذرَّفته محاجرٌ لم تلتقِ”
“كل الرسائلِ يومَ أن حلَّ الشتاألقيتِها بقساوٍةٍ للمدفأةْ !!”
“طَيْرٌ أنا..والجرحُ تحتَ جناحِهِمن يُقنِعُ الأشعارَألاَّ تَنْكأَهْ ؟! وغرقتُ في الأشجارِأقرأُ عمرَناوالحبُّ غصنٌ مُلتَوٍلن نقرأَهْ حاولتُ فهمَ البردِ فيْدفءِ الضُّحىفوجدتُ أنَّ القلبَغادَرَ مرفأَهْ إن كانَ ظنُّكِ أن دُنيانا انتهتْفلأنتِ يا دُنيايَ…[..أصدَقُ مُخطِئةْ..]”
“ما دام أن الموتَ أقربُ من فميفمجرّدُ استمرارِ نبضيمعجزة”
“لو كان حُبُّكِ دمعاًماشقيتُ بهِأبكي متى غبتِ عن عينيوأنثُرُهُ”