“قاطعتني وهي تضحك بشدة..كعذراء.. ثم عانقتني كسيدة. -رواية ليست للنشر ص152”
“الأفكار تفسد لحظات البهجة والتجلي.. ولابد من العفوية! رواية ليست للنشر ص153”
“لا أفهم القصد من تشويه مذاق الطعام بربطه مع المغزى الذي وجد من أجله. فهل هناك ما يُدعى بعاطفة المعدة؟ -رواية ليست للنشر ص 135”
“عاصي السرجي: إذا كان الدكتور هاشم وجميع الشوبية يعتبرون هلا تحديدا محمية لهم، فإنني شخصيا اعتبرها مدينة ملاهي في تفكيري وخيالي! رواية ليست للنشر ص 137”
“كانت شخوص رواية ليست للنشر تتقافز حولي مثل ممثلي المسرح في الكواليس، المشكلة لديهم كانت أن السيناريو الوحيد متوفر في عقلي، ولم أسمح لأي منهم بالإطلاع عليه”
“ثم إن الدنيا آلها ليست سوى فصل واحد من رواية سوف تتعدد فصولها فالموت ليس نهاية القص ولكن بدايتها.”