“قاطعتني وهي تضحك بشدة..كعذراء.. ثم عانقتني كسيدة. -رواية ليست للنشر ص152”

جلال الخوالدة

Explore This Quote Further

Quote by جلال الخوالدة: “قاطعتني وهي تضحك بشدة..كعذراء.. ثم عانقتني كسيدة… - Image 1

Similar quotes

“الأفكار تفسد لحظات البهجة والتجلي.. ولابد من العفوية! رواية ليست للنشر ص153”


“لا أفهم القصد من تشويه مذاق الطعام بربطه مع المغزى الذي وجد من أجله. فهل هناك ما يُدعى بعاطفة المعدة؟ -رواية ليست للنشر ص 135”


“عاصي السرجي: إذا كان الدكتور هاشم وجميع الشوبية يعتبرون هلا تحديدا محمية لهم، فإنني شخصيا اعتبرها مدينة ملاهي في تفكيري وخيالي! رواية ليست للنشر ص 137”


“كانت شخوص رواية ليست للنشر تتقافز حولي مثل ممثلي المسرح في الكواليس، المشكلة لديهم كانت أن السيناريو الوحيد متوفر في عقلي، ولم أسمح لأي منهم بالإطلاع عليه”


“عاصي السرجي:"ويلي، ليس لدي القدرة على إنهاء الأشياء وإتمامها كاملة دون نقصان، لم أفعلها لمرة واحدة بطريقة صحيحة، إنني عاجز تماما عمّا يسمونه "التشطيب" حيث أبدأ بدايات طيبة، ثم تتحول الأمور بين يدي لتصبح مشكبة تحتاج إلى حل، تتشابك المواضيع وتتداخل القصص ويغضب الأطراف وأجد نفسي في دوامة لا ينقذني منها سوى دوامة أخرى.. ويلي" - رواية ليست للنشر ص154”


“لابد أن أعترف أنني مثل الكاتب الذي يكتب روايته بصورة عظيمة ويضبط شخصياته بمقدرة بالغة ويصف المكان ويصنع الحبكة بطريقة رائعة، يتجه بالحداث نحو نقطة ما، لكنه لا يفهم لماذا يذهب إلى هذه النقطة.. ولا يعرف لماذا يكتب روايته أصلا.. -رواية ليست للنشر ص147”