“كيف لنا أن نعرف ، وسط تلك الثنائيات المضادّة في الحياة ، التي تتجاذبنا بين الولادة والموت.. والفرح والحزن.. والإنتصارات والهزائم .. والآمال والخيبات.. والحب والكراهية.. والوفاء والخيانات.. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا .”
“كيف لنا أن نعرف, وسط تلك الثنائيات المضادّة في الحياة, التي تتجاذبنا بين الولادة والموت.. والفرح والحزن.. والانتصارات والهزائم.. والآمال والخيبات.. والحب والكراهية.. والوفاء والخيانات.. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا.وأنّا في مدّنا وجزرنا, وطلوعنا وخسوفنا, محكومون بتسلسل دوريّ للقدر. تفصلنا عن دوراته وتقلّباته الكبرى, مسافة شعره”
“كيف لنا أن نعرف ,وسط تلك الثنائيات المتضاده في الحياة، التي تتجاذبنا بين الولادة والموت..والفرح والحزن.. والانتصارات والهزائم.. والآمال والخيبات.. والحب والكراهية.. والوفاءوالخيانات.. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا.وأّنا في مدنا وجزرنا، وطلوعنا وخسوفنا، محكومون بتسلسل دوري للقدر. تفصلنا عن دوراتهوتقّلباته الكبرى، مسافة شعره.كيف لنا أن ننجو من سطوة ذلك القانون الكوني المعّقد الذي تحكم تقلباته الكبيرة، تفاصيل صغيرة، تعادل أصغر ما في اللغة من كلمات، كتلك الكلمات الصغرى التي يتغير بها مجرى حياة!”
“كيف نعيش في عالم لا نتفق معه؟ كيف نعيش مع الناس عندما لا نجعل من آلامهم وأفراحهم آلاما وأفراحا لنا؟ عندما نعرف أننا لسنا ممن ينتمون إلى عالمهم؟”
“إننا نتصور أحيانا بعقولنا القاصرة أننا نختار لأنفسنا حياتنا وفقا لحسابتنا وتدبيرنا فقط. فيجهد البعض منا نفسه في التحسب.. والتفكير.. لكيلا نشقى بما اخترناه في المستقبل وننسى أن المستقبل في النهاية بي الله وحده وأن مبالغتنا في ذلك لن تغير مما كتب لنا اللوح المحفوظ شيئا”
“الفرق بين الحب الفاشل والحب الناجح، أن الأول يؤلمك شهرا، في حين الثاني يؤلمك مدى الحياة”