“محسوبكم صابر من بدريساكن في الحي العشوائيعضو ف جمعية مش لاقي والصبر جميلومواطن بشرب من نيلها والوصل دليلوادي وصل النورودي صورتي ف جمعة هات حقي جوه التحريرومواظب علي حب بلادي ومتفائل خيروبحب جمال عبد الناصرورفضت جمال ابن مباركوحاربت جمال يوم الاربع وحاربت حميرلا بخاف من جيش ولا دبابةوماليش في الخيلة الكدابةوطابور العيش وسط غلابة خد مني كتيرووقفت ف لجنات شعبيةوبحب الوحدة الوطنيةوصحابي الفول والطعمية دول اجدع ناسووقفت حداد صليت غايب جوه القداسعلي روح الورد اللي مفتح في جناين مصروعرفت القاتل والخاين وكلاب القصروعرفت كمان ان الدلتا دي علامة نصروالنيل متوحد فى الاخر رغم الفرعينوعرفت حقوقي المتباعةوعرفت اجندة وفزاعةواكلت الكنتاكي اشاعةوخلعت رئيس بالخلاعةوعرفت الفتنة ام بتاعة كت جاية منينوالطلقة اللي ف كتفي دي ميري مش طلقة دينالدين في كنايس وجوامعاما اللي بيهتف في الشارعدول مصريين”
“الحيلة مش في الرفضوالقوة مش في الرفصالحيلة...في امتثالكللطبيعة اللي ف خيالكوالقوة...في امتنانكللخيال اللي ف طبيعتكوالحيرة ..دي اختياركبين خيالك الطبيعي,واحتمالية ذكائك”
“سهران والليل سهران جنبيوبناخد وبندي حكاويوحكيتله الجرح اللي ف قلبيمعرفش الليل يبقي مداويملقاش ولا كلمة يقولهاليواتسحـّب م القعدة وسابنيصحالي الجرح اللي تعبنيوخد مني النومواليوم اللي بيبدأ شافني ببكي وموجوعوصعبت علي الفجر سألنيايه الموضوع!فقعدت احكيله وأشرحلهعن قلب القلب زمان راحلهكان اكتر حد بيرتاحله ويحس معاهبالفرحة اللي تمللي بعيدة وكانت ناسياهالقلب اللي بيبكي لياليضحكتله الدنيا بصوت عاليكان واصل للنجم العاليمن كتر الشوقاتعشم في الدنيا زيادةوفاكرها هتديله سعادهواتاريه كان واهم كالعادهومسيره يفوقوياريت الدنيا ما ضحكتله وقالتله يدوقبقي يشبه طير ليلة عيدهواتقابل برصاصة صيدهوواقع من فوقحدوته وخلصت بجراحيوالجرح اللي ف قلبي وصاحيكل اما احكيها يزيد ويلههو انا كان مين قاعد جنبي وعمال بحكيله”
“مليت من نصحكولعلمكلو سبتك غرقان ف طموحكمين بس يرسيك على برالهامر اللي بتخطف عينكأبدا مش ليك.”
“ياللى صالحتي العمر عليا..وصالحتيني علي الايام..انا مهما اكتب اي كلام...مش هيكفي..يا مخليا الفرح ف صفي..يا مخليا الدنيا في كفي وتحت الطوع...ومنسيه عيوني تجرب اي دموع”
“وكأن فيه قطاع طريق للأمنيات واخدين تمللي من ايديك كل الحاجات هما اللي ورثو لوحدهم في الفرعنهيعني كمان الخصخصة واصله الجينات”
“المتفائل زي اللي سايق طياره و عمال بيخمس بيها ف السما و فجأه ..... قام لابس ف الرصيف .. مع إنه ف السمــا ...!! أما المتشائم زي اللي راكب مع اللي كان سايق الطياره و عمال يقوله خد بالك أحسن نخبط ف الرصيف .. و التاني يقوله يا عم إنتا أهبل؟؟!! ده إحنا ف السما ..!! .. لازم يكون في توازن بين التشاؤم و التفاؤل بس للأسف مش موجود ...”