“بعد أن تخطيت مرحلة الفراق و البكاء والوجع و الحنين والانتظار و الشوق ، هل يمكنني اليوم أن أدخل بقدمي اليمنى إلى حدائق النسيان .. !”
“لا أستطيع ابتلاع الشوق و الحنين و الكلمات فأثرثر بها هنا ♥ على أمل مني أن تصلك يوما !”
“لا بدّ لأحدهم أن يفطمك عن ماضيك و يشفيك من ادمانك لذكريات تنخر فى جسمك و تصيبك بترقّق الأحلام. النسيان هو الكالسيوم الوحيد الذى يقاوم هشاشة العاشق أمام الفراق”
“هل تعلم أن العدالة حينما تنزل إلى مستوى المجرم و تتبنى أساليبه تنحط بنفسها و تفقد معناها الرفيع و تصبح مجرمة”
“حتى بعد عودتك ، لم أكتب عن الفرح والبهجة ، ربما لأنني اعتدت الحزن و طقوسه ! و اعتاد الفراق طريقه إلى قلمي !”
“يبدو أن هذا الكمّ من الحماقة الذي يرقد في قلب الإنسان يجعله يفكر بطريقة حمقاء أوّلا ؛و يدفعه لأن يتجاوز البديهيات بعد ذلك .. و إلى أن يقتنع، و بعد أن يدفع ثمناو غالبا ما يكون كبيرا، و في بعض الأحيان حياته يتعلم .. لكن الوقت يكون متأخر .”