“إن الثمن الذي تدفعه الأنثى التي لا تعاني من كونها أنثى هو أن عليها أن تصنع معاناتها الخاصة، مثل أي ذكر!”
“لكن بالنسبة لفتاة مثلها، تبتكرُ الأمكنة وتضخ التفاصيل وتخلق المغازي.. إنها قادرة على أن تصنع من حياتها شيئاً مثيراً، وفي أي مكان، لو تركت في صحراء ستصنع غابة! هي الذاهبة في الأشياء حتى منتهاها، إنها لا يمكن أن تكون مثلهُ أبداً، أن تشعر بالملل أو باللامعنى، فهي ليست مستعدة لتقديم تضحية من هذا النوع..”
“ أريدُ أن أتخفف من الحياة لكي تصير الحياة ممكنة، أريدُ أن أتخفف من الحياة لكي أحيا. ”
“إن كل شيءٍ هنا يعاندني ولكن عليّ أن لا أصدّق ذلك، عليّ أن أصدّق ما يقال وأشيح عن التساؤل والمساءلة، إنهم يقولون وحسب، يقولون وحسب، لا يكلفون أنفسهم إلا عناء القول ويتركون الفهم اليائس لأمثالي: المرأة لا تصلح للقيادة، المرأة لا تصلح للبرلمان، المرأة لا تصلح للرياضيات، لماذا ينبغي أن يخبرني العالم عن مكاني الصحيح عوضاً عن أن أكتشفه بنفسي؟”
“ الأسوأ من أن تعيش خائبا ، أن تعيش عاجزا عن تبرير خيبتك.”
“هي لعنة أن تملك كل هذا القدر من الإحساس, أن تحس, في كل خلية من خلايا جسدك, بتلك الطاقة الجبارة التي تمتص إكسيرك على مهلها”