“كنتَ تلملمُ أشياءَكَالمبعثرةَ في حجرةِ الفندقِوتجمعُهافي حقيبةِ سفرِك:حينَ أردتُ أن أسألَكهل لديكَ"مكانٌيتّسعُ"لشيءٍ صغير؟لكنّكَ كنتَ تشكومن كَثْرَةِ أشيائكَ.ومن صِغَرِ الحقيبة”
“جرحكنت تلملم أشياءكالمبعثرة فى حجرة الفندقوتجمعهافى حقيبة سفركحين أردت أن أسألك:هل لديكمكانيتسعُلشىء صغير؟لكنك كنت تشكومن كثرة أشيائكومن صِغَرِ الحقيبة”
“عن أخطائهم عن خسائري عن أشجار الدمع وعصافير العدم عن قمر صغير من الصلصال الأسود عن المدينة المبعثرة في في مرايا المطر عن آخر خرائطها في خطوط كفي تحدثني الأوراق في حفيف خافتلا يقود إلى أفق ..”
“أطفئ العالم سيجارة في جلدي و أفكر طويلاً في أطفالك، في أمي التي في زاوية من البيت الواسع تشيخ بشموخ شجرة، دون أن يخطر لأحد أن يكنس من حولها الأزهار”
“كنتُ في أعماقي أبكيدونَ أن يلحظَ انكساري أحدً سواها”
“نحن اللذانِلا تجمعنا صورةٌولا طريق.كم من مرةٍبمعجزةٍتجاوزتُها,الحُفرَ في روحِكَ والأسرار,دون أن أنكسرَ تماماًأو أفلتَ في الخوفيدي من يدي.”
“سأغادرُ الأشياءَ وأشباحَها إلى حيث لا ظلال..سعادتي في أن أقيمَ خارجَ المكان”