“النكسة مش سبعة وستين...النكسة ناس سامعة وساكتين”
“النكسة قامت وحَطّتْ على الرّوسْ يابلادناوالأم هاجتْ وشافتْ ولادها بتقتل ولادهاودموعها السودا علي خدها المتحني دمْوالحق ويا البياض دابوا وسابو العَلَّمْوقف الشهيد وقال الدم مش دميوهقول شهيد إزاي وإبني قتل إبني”
“يا ... ه ع الدنيا لما يفلت منها حدّ من الحلوينإتعودنا من الدنيا تسيب فيها الوحشينوالجيّد يرحل ما بين رمشة عينلكنّ ابو سلمى استنى الحرب اللى ودعهافى اربعتاشر واتنين واربعينوتمانية واربعين .. وفى ستة وخمسين وفى سبعة وستين”
“الشارع لنا، إحنا لوحدنا و الناس التانيين دول مش مننا، دول ناس أنانيين في مكانهم واقفيندول مش مننا”
“كان ياما كان .. في دنيا الحواديت والأحلام .. ناس بجد ناس .. مش زي الواقع .. يادوب تعرف ترغي وتجرح .. ولا تعرف معني .. احساس إنسان”
“والناس أنواعماهياش ثابتهفيه منهم مش واخد منهاأو ناس عايشه بخوفها وساكتهأو ناسشجاعتها بتقتلها”