“الفرد هو الذي يوصف بأنه أخلاقي أو غير أخلاقي ، وليس الشعب ، ولذلك فإن كل تعميم غير مقبول”
“لماذا نقدر الأخلاقية دائما ونحتقر الوعظ غالبا؟ لأن الأخلاق فعل, والعظ كلام. الأخلاق مطلب للذات والوعظ مكلب موجه للآخرين. ولذلك فإن الأخلاق خلقية والوعظ نفاق خالص..أي غير أخلاقي.”
“احتقار الموت الذي يشاد به أحياناً يمكن أن يكون نتيجة عدم احترام الحياة ( أو الإنسان )”
“إن المجتمع العاجز عن التديّن ،هو أيضاً عاجز عن الثورة!!”
“إن المجتمع الذى تسيطر عليه مشاعر التضامن والتضحية والمصير المشترك يُعتبر فى حالة دينية ...هذا هو مناخ "الحالة العاطفية العالية"التى تظهر فى حالات الطوارىء ،وفى الاحتفالات الدينية عندما يجمع الناس شعور الأخوة والصداقة”
“لاتوجد خسارة لا يكون الشعب الخاسر مسؤولا عنها! ولا يوجد في مزبلة التاريخ أبرياء.لأنك عندما تكون ضعيفا فهذه خطيئة من وجهة نظر التاريخ،وأن تكونً ضعيفا في التاريخ هو عمل لا أخلاقي.”
“الناس الذين نسميهم مجرمين ، يكون لهم أحياناً شعبية وجاذبية معينة في محيطهم ، وسبب ذلك أنهم يعرفون عادة الصداقة ومستعدون للمخاطرة ، وبعض من نسميهم الناس ( الطيبين ) يكونون غالباً مجردين من هذه الفضائل .”