“و أشد مراتب الإستبداد التي يُتعوذ بها من الشيطان هي حكومة الفرد المطلق ، الوارث للعرش ، القائد للجيش ، الحائز على سلطة دينية. ولنا أن نقول كلما قل وصف من هذه الأوصاف خف الإستبداد إلى أن ينتهي بالحاكم المنتخب المؤقت المسئول فعلاً. وكذلك يخف الإستبداد طبعاً كلما قل عدد نفوس الرعية و قل الإرتباط بالأملاك الثابتة و قل التفاوت في الثروة وكلما ترقى الشعب في المعارف.”
“أشد مراتب الاستبداد التي يُتعوذ بها من الشيطان، هي حكومة الفرد المطلق، الوارث للعرش، القائد للجيش، الحائز علي سلطة دينية.”
“و أشد مراتب الاستبداد التي يُتعوَّذ بها من الشيطان هي حكومة الفرد المطلق , الوارث للعرش , القائد للجيش , الحائز علي سلطة دينية.”
“وأشد مراتب الاستبداد التي يتعوذ بها من الشيطان هي حكومة الفرد المطلق, الوارث للعرش, القائد للجيش, الحائز على سلطة دينية”
“...فإذا بي أري إلي جوارى سيده شابه جميله في العشرينيات من عمرها , تحمل طفلا وليدا على ذراعها .. و تمسك بيد الطفل الوليد , و تلمس بها أستار الكعبه , و تقول له بصوت هامس :قل يارب اشف ماما...قل يارب اشف ماما من أجلي...قل!...”
“وأدركت في المنفى أنه كلما علا صوت النظام قل فعله وكلما كثرت الأناشيد كثرت الهزائم وإنه بقدر ما يرتفع الزعيم في العلالي اندفن الشعب في التراب !”