“كلّ الذين تلتقين بهم كلّ يوم، ستغفرين لهم أشياء كثيرة. لو تذ ّكرت أنهم لن يكونوا هنايوماً، حتى للقيام بتلك الأشياء الصغيرة التي تزعجك الآن وتغضبك. ستحتفين بهم أكثر، لوفكرت كلّ مرة، أن تلك الجلسة قد لا تتكرر، وأّنك تودعينهم مع كلّ لقاء. لو فكر الناس جميعاهكذا لأحبوا بعضهم بعضا بطريقة أجمل.”
“كل الذين تلتقي بهم كل يوم ستغفر لهم اشياء كثيرة لو تذكرت انهم لن يكونوا هنا يوما حتى للقيام بتلك الاشياء الصغيرة التي تزعجك الان وتغضبك ستحتفي بهم اكثر لو فكرت كل مرة ان تلك الجلسة قد لا تتكرر وانك تودعهم مع كل لقاء , لو فكر الناس هكذا لآحب بعضهم بعضا بطريقة اجمل!”
“:فظيعٌ كلّ قمرٍ، مريرةٌ كلّ شمس الحب اللاذع نفخني بخَدرٍ مسكر !حبّذا لو تَفجّرت عارضتي !حّبذا لو مضيتُ إلى البحر”
“كلّ شيء , كلّ ظاهرة , كلّ حركة , كلّ خطوة يحكم عليها بمعيار صالح هذه الطائفة أو تلك , كلّ ظلم يُرجع إلى الانتماء إلى طائفة بعينها و يُفسّر به , و إذا دخلت هذه الجرثومة فإنّها تخترق لغة التخاطب بين الناس , بل لغة مخاطبة الواقع ذاته بحيث لا يُفهم الواقع دون استخدام هذه اللغة .......... و في حالة السياسات الطائفيّة , غالبا ما لا يكون القياديّ في قرارة نفسه طائفيّا , فهو يدرك أن الطائفيّة هي مجرّد أداة يستخدمها دون أن يقتنع بها , إنّه أقلّ تعصّبا و أكثر براغماتيّة في السياسة إلّا لغرض”
“كلّ قرار في سبيل الحريّة فوز حتّى لو تبدّى خسارة.”
“إن الجرح الذي في قلبي منك, أكبر حتى من ذاآك الحبّ الذي كنّيته لك طيلة إحدى عشرة شهراً مضت ,,جرحـكَ يـآ عزيزي, كـآان يكبر في كلّ مرة حـآولتُ الاقتراب وردَدتَـني أنتَ متظـاهراً بِعدم فهمك,كـآان يكبر في كلّ مرة تجاهلتَ فيها, ووضعت اسمي على هـآامش صفحة أولويـآتك, !ذآاك الجرح, كبر للحدّ الذي لم أعد أحتمل الوجع فيه,ف كلّ ما أطلبه منك الآن يآ من أحببت, هو أن ترحل, تماما كما لو أنّك لم تكن,أرجوووك ارحل, علّي من النجاآة من حبّك أتمكن, !”