“دائماً يتواطؤ الهواء معهمو ينفخ جلابيبهملكي يظهروا في عيوننا الصغيرةأضخم من حقيقتهملم يكونوا يحضنوننامثلما كنا نتوهمكانوا يثبتون لناأنهم قادرون على تحطيم ضلوعنالو عصينا أوامرهم”
“لم يكونوا يحضنوننامثلما كنا نتوهمكانوايثبتون لناأنهم قادرون على تحطيم ضلوعنا. لو عصينا أوامرهم”
“كنا نمسح دموعناونقول : " لا يهمحين نكبر سنكسرهم أيضا "إلا أنهموحينما تأتينا الفرصة المناسبةينكسرون من تلقاء أنفسهمالآباء”
“كنا نمسح دموعنا ونقول : "لايهم حين نكبر سنكسرهم أيضًا"إلا أنهم وحينما تأتينا الفرصة المناسبة ينكسرون من تلقاء أنفسهم”
“لو أن هناك امرأةغاب عنها حبيبها عمرها كلهلو تراكم التراب على شعرهاوهي جالسةفي انتظارهلو غفتْ -في يوم- من التعبلو دخل -فجأة- من البابلو أن على كتفه عصافير خضراءلو كانت تغرد لتوقظهالو أنها صحَتفلم تجدهكنتُ أحبُ أن أكون هذا الحلم”
“أكره قوس قزح أخاف منه . أخبئ عينيّ في المرات النادرة التي يلون فيها وجه السماء . أحمر . أزرق . أخضر . أصفر . برتقالي . بنفسجي .كنت الطفل الوحيد في العالم الذي يكره قوس قزح.ما السبب ؟أبي كان يمسك دائماً خيزرانة . لم أره ابداً من دون خيزرانة . كأنها إصبع طويل نابت في يده.وسيلة التفاهم مع الكلاب ، و البهائم ، و .......................... أمي .تفك ملابسها لتستحم . تقف ، بجسمها السمين ، في الطشت ، و تريني آثار الضربات .أحمر . أزرق . أخضر . أصفر . برتقالي . بنفسجيأقواس قزح صغيرة تملأ ظهرها و كتفيها.أبي هو الآخر ، فنان كبير .يرسم ، بعصاه ، رسوماً ملونة على لحم أمي أكره قوس قزح.أكره الأحمر . الأزرق . الأخضر . الأصفر . البرتقالي . البنفسجي.أحب السواد”
“لم يكنّ ينخلن كنَّ يرقصن على إيقاع المناخل ثم يخرجن من حجرات المعيشة ملائكة بيضاءبغبار الدقيقإلى أن يلطمهن الأزواج فجأة فيعُدن مرة ثانية أشباحاً في ملابس سوداء”