“المرأة تفكر بالأشياء الحزينة، اذا لم تجد ما يكفيها من الحزن، بحثت عنه عند الآخرين!”
“المرأة تفكر بالأشياء الحزينة. إذا لم تجد ما يكفيها من الحزن, بحثت عنه عند الآخرين!”
“المرأة تفكّر بالأشياء الحزينة . اذا لم تجد مايكفيها من الحزن ، بحثت عنه عند الآخرين !”
“المراأة تفكر بالاشياء الحزينة . اذا لم تجد مايكفيها من الحزن ، بحثت عنه عند الاخرين !”
“في هذا العالم وجوه اذا قابلها الإنسان , ولو لمرة واحدة , لا ينساها , قد لا يكون فيها شئ خاص أو مميز , وقد تشابه وجوهاً آخرى , لكنها , مع ذلك , تنطبع في الذاكرة مرة واحدة , وربما الى الأبد .أكثر من ذلك , يظن الإنسان حين يلتقي وجهاً من هذه الوجوه وكأنه يعرفه , والأمر , هنا , لا يتعلق بما سمعه من الآخرين , او ما ارتسم في الذاكرة عنه من ملامح , انه يجتاز ذلك , وقد تكون علاقة بأمور يصعب تفسيرها”
“من خلال الفن يمكن أن نعطي للأشياء بما فيها "الزمن" معنى جديدا ومختلفًا ,لأن هناك ركائز وأمورًا أقوى من أن تعبث بها الأيام .. إنها أقوى وأكثر ثباتًا؛ وهذا مايجب أن يعبّر عنه بالفن .. وأن يكون ممكن الوصول إلى الآخرين .. لا أعني كل الآخرين أو فورًا ؛ولكن خيطًا ما؛ إشارة تؤمي إليه . تستحضره وتعطيه إيحاءات لاعلاقة بالتقاويم .. حساب الأيام والسنين .”
“- الإطلال على الوطن من بعيد يعطي الوطن معنى أضافياً , اذا يُرى في عيون الآخرين , ويستطاع تحديد موقعه وأهميته , رغم المسافة , بشكل أدق , وربما بشكل أكمل , تماماً كمن ينظر الى الغابة , اذا لا يستطيع ان يراها كاملة أو بشكل جيد حين يتجول بين أشجارها , فالظلال التي تخلفها الاشجار الصغيرة والكبيرة تغرقه وتجعله لا يرى الا ما حوله , أما اذا أبتعد الى مسافة كافية فانه يرى الغابة كلها , ويرى حجمها قياساً الى ما يحيط بها .”