“ثم صاح هتلر مغضباً : أنا في اللابوريا .ليرد عليه أعضاء الحزب النازي في صوتٍ واحد : الـ آها آها إيه !”
“كل عمل من الأعمال التي تثير استياء الناس لابد له من أنثى مرفّهة حمقاء ؛ ترميه بالكثير من الـ " ياااااي " المنتشية ، وتصفه بالـ " أورجينال خالص " !”
“من المفترض أن الـ (شبشب) يمثل سلاحاً فتاكاً بالنسبة للصرصور .. تماماً كالعرب بالنسبة لإسرائيل .. فالعرب بحاجة إلى حافز قوي (يرتديهم) كي يفتكوا بإسرائيل هذه !”
“يجب أن نشعر بالامتنان لـ لحظات ما بعد الـ (الاستحمام ، الحلاقة ، قص الأظافر ، غسيل الأسنان) .. فهي تمنحنا - بشكل دوري - الأمل في أنه بمقدورنا أن نصبح أفضل إن شئنا !”
“ظلت تحويلات الرصيد التي لا يدري مصدرها تأتيه دوماً، وظل يتجاهل التفكير في مصدرها مؤمناً أن هذا لا يهم. شاغلاً نفسه بقضايا أكبر..وظل لا يعلم أن كل طفل في البلاد يدّخر من مصروفه ليقوم بتحويل رصيد لرقم هاتف (س) المحمول..وعلى عرشه ظل الحاكم ينتفض غضباً لما بلغ لهذا الـ (وطني) من تأثير..أو ربما كان ينتفض بسبب بعض النتوءات غير المريحة في كرسي عرشه..لا أحد يعلم!- من قصة : حكاية س”
“لا شيء يوطّد علاقتي باللغة مثل قراءة القرآن !”