“التلفزيون هو تلفزيون و راديو في نفس الوقت والعكس غير صحيحلانك اذا اغمضت عينك يصبح التلفزيون راديوبينما اذا استمعت للراديو واغلقت عينك سيبقى راديو”
“والشعر .. ماذا سيبقى من اصالته؟اذا تولاه نصاب .. ومداحوكيف نكتب ؟ والاقفال في فمناوكل ثانية, ياتيك سفاح”
“تنام عينك و المظلوم منتبه*** يدعو عليك و عين الله لم تنم”
“اذا ما هاجر كل الشرفاء ،فمن الذى سيبقى فى وطننا؟!”
“استمعت في التلفزيون إلى العالم يغنيمعنى الكلمات في أجمالها حمى وهذيان وهلاوس, والحركات هستيريا ولا شيء يبقى في الذهن من هذا المهرجان وبهرج الألوان والأنوار سوى أنك أمام طقوس وثنية بدائيّة والأصنام المعبودة فيها هي جسم المرأة العاري ومفاتنها…والرموز المهموسة هي الجنس والغريزة والعطش الحيواني بصوره وأشكاله.والعجيب أن هذه الموضة الجديدة زحفت إلى إعلانات التلفزيون فتحولت هي الأخرى إلى لوحات غواية تستعمل نفس الأساليب.. فتضع في بؤرة أضوائها الكاشفة نفس الصنم المعبود..جسم المرأة العاري تلعب به وتحركه لتصل إلى حواس المشاهد…هذه المره بهدف ترويج سلعة تجارية جديدة أو بضاعة..لون غريب من التسول الجنسي الصريح.”
“لولا اختراع الكهرباء ,لجلسنا نشاهد التلفزيون في ضوء الشموع !!!جورج.و.بوش”