“الحُب لا يعلق على وجوهنا لوحة الحزن الثابتة كما نتوقع”
“لأنك تبالغ في وجومك ، مثلما تبالغ في فرحك . هذا يعني أنّك تعيش قيد الحب ، أو مابعده . الحبّ لا يعلّق على وجوهنا لوحة الحزن االثابتة كما نتوقع .كلّ مايفعله هو أن يزيد حرارتك درجة واحدة ، تكفي لتجعلك متذبذبا بين حالات مختلفة .”
“ساعة الحُب لا أضبُطُها إلا على إبتسامَةِ وجهِكِ”
“لا أعرف لماذا أصر على الانتظار تحت لوحة (ممنوع الانتظار قطعياً)”
“لكنه لا يشك على الاطلاق بالوظيفة الثابتة للكاثوليكية كأداة كبح اجتماعي للأهواء والشهوات..لدى الوحش البشري”
“أحياناً قمة الحزن تجعلنا نقوم بأشياء لم نكن نتوقع أن نفعلها يوماً ، وقمة الفرح أيضاً .”