“أكبر فاجعة عندما تدخلين معركة النسيان اكتشافك أن حواسك خانتك, و أن عليك إن شئت إخراج هذا "الجنّ العاطفي" من جسدك أن تعلني الحرب على نفسك..أن تقولي "لا" بملء صوتك لحاسة تذكّرك بعطره و أخرى بصوته و أخرى بمذاق قبلته و أخرى بلمسته و أخرى بطلّته, بمشيته, بضحكته, بجلسته, بثيابه..إنّك باختصار تخوضين حربًا عالميّة بمفردك ضدّ جيوش قوّات الحلفاء مجتمعة!”
In this powerful quote by the Algerian author Ahlam Mosteghanemi, she vividly describes the inner struggle of engaging in the battle of forgetting a past love. The quote highlights the betrayal of one's senses when faced with the task of letting go of a deep emotional connection. Mosteghanemi portrays this internal conflict as a war within oneself, where each sense becomes a soldier fighting against the memories of the past lover. The imagery of battling against the "emotional jinn" within oneself paints a poignant picture of the difficulty and pain of moving on from a past relationship.
In the quote by Ahlam Mosteghanemi, the struggle with emotional attachments and memories is depicted as a battle that one must face alone. The idea of battling against one's own emotions and memories can still hold relevance in modern times, as individuals often find themselves trying to detach from past relationships or memories that no longer serve them. This quote serves as a reminder of the internal conflicts that can arise when trying to move on from the past.
In her writing, Ahlam Mosteghanemi delves into the concept of battling against emotional attachment and the struggle to forget a past love. She conveys the idea that moving on from a relationship can feel like waging a war against one's own emotions, memories, and senses.
In this powerful quote by Aḥlām Mustaghānimī, the idea of entering a battle to forget someone only to realize that your senses have betrayed you is explored. This reflection challenges us to confront the emotional attachment that lingers even as we try to move on. Consider the following questions to delve deeper into the emotions and challenges presented in the quote:
These questions can help guide your reflections on the complexities of emotional healing and the inner struggles we face when trying to let go of someone significant in our lives.
“أعجب لمن لا تسع الأرض قصوره فيبني له قصوراً عائمة و أخرى طائرة .وأخرى يناطح بها السماء و ينسى أن يبني بالصدقات و الحسنات خراب قبر هو مأواه و منتهاه . إن أول ما يُسأل عنه المرء يوم القيامة في ما أنفق ماله .”
“الحريّة هي ألّا تنتظري أحدًا...فما العبوديّة سوى وضع نفسك بملء إرادتك في حالة انتظار دائم لرجل ما هو إلّا عبد لالتزامات و واجبات ليس الحبّ دائمًا في أولويّاتها.الحريّة أن تكوني حرّة في اختيار قيودك التي قد تكون أقسى من قيود الآخر عليك. إنّه الانضباط العاطفي و الأخلاقي الذي تفرضينه على نفسك. و تحرصين عليه كدستور.الحرية هي صرامتك في محاسبة الذات و رفضك تقديم حسابات لرجل يصرّ أن يكون سيّدك و عزرائيلك الذي يملك جردة عن كلّ أخطائك و لا علم لك بخطاياه.”
“كلّما أقبلت على الله خاشعة. صَغُرَ كلّ شيء حولك و في قلبك. فكلّ تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر. تذكّرك أن لا جبار إلّا الله و أنّ كلّ رجل متجبّر حتى في حبّه هو رجل قليل الإيمان متكبّر. فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنّه يخاف الله.إبكي نفسك إلى الله و أنت بين يديه. و لا تبكي في حضرة رجل يخال نفسه إله، يتحكّم بحياتك و موتك. و يمنّ عليك بالسعادة و الشقاء متى شاء.البكاء بين يدي الله تقوى و الشكوى لغيره مذلّة. هل فكّرت يوما أنّك غالية على الله.اسعدي بكلّ موعد صلاة. إنّ الله بجلاله ينتظرك خمس مرات في اليوم. و ثمّة مخلوق بشري يدبّ على الأرض يبخل عليك بصوته و بكلمة طيّبة. ما حاجتك إلى " صدقة " هاتفيّة من رجل. إن كانت المآذن ترفع آذانها لك و تقول لك خمس مرات في اليوم أن ربّ هذا الكون ينتظرك و يحبّك.'' لقد حررني الله فليس لأحد أن يأسرني ”
“هذا الرجل الذي يرسم بشفتيه قدرها و يكتبها و يمحوها من غير أن يقبلها ، كيف لا أن تنسى كل ما لم يحدث بينه و بينها ؟”
“أن النضال من اجل الفوز بقلب امرأة و الحفاظ عليه مدى العمر ، هما أكبر قضايا الرجل و أجملها على الإطلاق ، و عليها يتنافس المتنافسون”
“كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا , إلا عندما نشفى منها عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بِ قلم , دون أن نتألم مرة أخرى !عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين ! دون جنون! ودون حقد أيضا . . أيمكن هذا حقاً ؟”