“أرعبــنــي منظــره عـلـي سـريـره فــي المستـشـفــي ...ووجهه بـلــون الطـبــاشـيـر...وهــو عاجــزاً حتــي عــن السعــال...كــان الرعــب موجــوداَ لكني فتشت فــي نفسي عن حزن حقيقــي فلم أجــد!!!....حتــي عندمــا كان ينظــر نحــوي بعينيــن مذعــورتيــن كأنه يطـلــب نجــدة لا أملكهــا .......وإرتعــت مــن نفســي عندمــا مــات لأني وجدت داخــل نفســي وبرغمـي تنهيــدة ارتيــاح تهتــف : أخــيــراً!!!!”