“إذا كان تشبيه المرأة بالدجاجة يسوء البعض ، فهو مجرد فكرة رائجة تناولناها من قديم الأزل . ألم تسمع في أحد الأفلام جملة ( البت لو غلطت .. "ادبحها " ) ؟ ألم تخترق طبلة أذنك جملة مثل (البنت لازم تبقي عينها في الأرض وتبقي "مكسورة الجناح "! ؟) ألم تحفظ مثل شعبي تردده كالببغاء " إكسر للبت ضلع يطلع لها 24 " .. ألم تقف مفرود العضلات أمام زوجتك لتقول لها بصوتك الوحشي " الرجال قوّامون علي النساء ؟" . ألم تتجاهل المعني الحقيقي لتلك الآية أن "قوّام" تعني القائم علي خدمة الآخر ، أي أن الله كلفهم بذلك وهو قوام تكليف وليس تشريف وليس من أجل المنظرة والفشخرة وفرد العضلات ؟”
“من أين أتت كل هذه الحواجز التي تقف بيننا ! ألم تجد لها مكانا آخر "فارغ" تقف فيه !”
“ألم تفهمي أن أحلامك والكوابيس تدفع بك إلى سكة لاتزال طويلة ومعتمة، وليس في يدك أي قنديل ينير الطريق، على الأقل ليس بعد.”
“ألم اليوم أقل قسوة من ألم الغد”
“الغيرة مثل ألم الأسنان الحاد فهي لا تدع أي إمرىء يتمكن من فعل أي شيء حتى أن يظل جالسا عليه أن يسير فقط جيئة وذهابا جيئة وذهابا !كونديرا*”
“إن ألمنا الشخصي ليس أثقل من الألم الذي نعانيه مع الآخر و من أجل الآخر و في مكان الآخر،ألم يضاعفه الخيال و ترجعه مئات الأصداء”