“لا أَستطيع احتوائي ـ أكاد أَفقدني !”
“لا أكاد أسمع صدى صمتي”
“ـ أنت تموت ... هل تمتعت بحياتك ؟ـ نعمـ كيف ؟ـ مرة تحت شجرة قديمةسلمتني فتاة لا أعرفها رسالة... ومضتـ هل قرأتها ؟ـ نعمـ ماذا كانت تقول ؟! ـ لا شئ”
“لا ضوء هناكولا دليل ـ من أنت؟ ـ لا أدريأرى ناراً على الزمن الجميل”
“تقول لأختِها:انتظرينحِّدثْهُعلى عَجَلِأأطلب َرْقَم هاتفهِ؟أكاد أموتُمن خَجَليقفي لا تملئيعينيكِ منهإنّهُ رَجُـِلي!!”
“ردّت مرتبكة: ـ لكنّني لا أجيد الرقص ! قال وهو يخاصرها ويمضي بها نحو القاعة: ـ أريد أن أراقص قلبك... لا قدميك”