“فأنا فاشل كغيري،،لا أجيد الحب علي الطريقة العذرية، كما لا أجيد الكتابة بدون أخطاء إملائية ..”
“لا تسأليني عن الكارثة،فأنا لا أجيد الحديث عن نفسي ..”
“يحاصرني واقع لا أجيد قراءته”
“أنا متعبٌ مثلكَ يا صاحبي ولكني لا أجيد النّحيب !”
“قال يحاصرني واقع لا أجيد قراءتهقلت دوّن إذن، ذكرياتك عن نجمة بعُدتوغد يتلكأ، واسأل خيالك: هلكان يعلم أن طريقك هذا طويل؟فقال: ولكنني لا أجيد الكتابة يا صاحبي!فسألت: كذبت علينا إذاً؟فأجاب: على الحلم أن يرشد الحالمينكما الوحي /ثم تنهد: خذ بيدي أيها المستحيل!وغاب كما تتمنى الأساطير /لم ينتصر ليموت، ولم ينكسر ليعيشفخذ بيدينا معاً، أيها المستحيل !لا، لست وحدك. نصف كأسك فارغوالشمس تملأ نصفها الثاني ...”
“لا ترتبكي. دعي النغمات ترتّب وقع خطواتنا. إنني مثلكِ لا أجيد الرقص. ولكني أؤمن بسحر الموسيقى.”